*************************
BASSEM MOHAMMED MAHMOUD MADI, ONE OF 29 PALESTINIAN ISLAMIC JIHAD, AL-QUDS BRIGADES TERROR OPERATIVES ON THE ORIGINAL HUMANIZE PALESTINE WEBSITE
The original Humanize Palestine websites were created as a memorial for martyred Palestinian terror operatives.
To view photographs of the 29 Palestinian Islamic Jihad, al-Quds Brigades terror operatives found on the Humanize Palestine websites’ photo gallery, click HERE
لمشاهدة صور النشطاء الإرهابيين في الجهاد الإسلامي وسرايا القدس وعددهم 29 والذين تم العثور عليهم في معرض صور مواقع أنسنة فلسطين ، انقر هنا.
*************************
THE ORIGINAL HUMANIZE PALESTINE NARRATIVE:
Memorializing Palestinian Terrorists
There is no original Humanize Palestine webpage for Bassem Mohammed Mahmoud Madi
This is from the website Pinterest – it is from and links to the original Humanize Palestine website:
*************************
THE FACTUALLY CORRECT NARRATIVE:
Identifying Palestinian Terrorists
PALESTINIAN ISLAMIC JIHAD, AL-QUDS BRIGADES* TERRORIST: BASSEM MOHAMMED MAHMOUD MADI
*The al-Quds Brigades is the military wing of Palestinian Islamic Jihad, a U.S. designated Foreign Terrorist Organization
MADI’S AL-QUDS BRIGADES AFFILIATION
AL-QUDS BRIGADES WEBSITE
Click HERE to view al-Quds Brigades, Saraya al-quds website, Madi webpage
الشهيد المجاهد باسم محمد ماضي: أسد الميدان ورجل المهمات الصعبة
الثلاثاء 03 نوفمبر 2015
شارك
الإعلام الحربي _ خاص
ما أروعك يا باسم وأنت تحلق في السماء كما الغمام الذي يمطرنا غيثا مباركاً في هذه الأيام المباركات.. ما أروعك وأنت تغرس قطرات دمك الزكي في عمق الأرض لتنبت من جديد جيلاً يعشق الجهاد والاستشهاد.. ولتبقى قافلة العطاء ممتدة نحو الفجر الآتي.. فإما كرماء فوق هذه الأرض وإما أشلاء تتطاير لتصل عنان السماء.
ميلاد مجاهد
ولد الشهيد المجاهد باسم محمد ماضي بتاريخ 17/11/1992 بمدينة رفح لأسرة فلسطينية بسيطة ومتواضعة تتكون من والديه و5 أشقاء واثنتان من الأخوات حيث كان ترتيبه الخامس بين أخوته.
تلقى الشهيد باسم تعليمه الأساسي والإعدادي في مدارس رفح ومن ثم أكمل دراسته للمرحلة الثانوية العامة في مدرسة عباس العقاد شرقي المدينة وانتقل ليكمل دراسته بالكلية العربية للعلوم التطبيقية فيما بعد.
شخصيته الإسلامية
تمتع الشهيد باسم بشخصية ملتزمة طيبة مهذبة حيث كان محبوباً بين أهله وأصحابه وجيرانه ورفاقه في ذات الدرب، كما تميز ببره بوالديه رؤوفا عطوفاً بهما، كما عرف بحبه وعطفه لإخوانه وأخواته حريصاً على حثهم على الصلاة في المسجد وحضور مجالس العلم وحلقات حفظ القران في مراكز التحفيظ المنتشرة.
والتزم الشهيد باسم ماضي بمسجد كامل المصري فكان نعم الشاب المؤمن الملتزم في حضور مجالس العلم والذكر وحلقات حفظ كتاب الله، كما تميز بمشاركته في جميع الأعمال التي كانت تقوم بها أسرة مسجده، حيث عمل بمجال الدعوة في صفوف حركة الجهاد الإسلامي.
العمل العسكري
تعلقت روح شهيدنا باسم ماضي بحب المقاومة وعشق الجهاد فقضى معظم وقته مجاهداً مرابطاً، حيث انخرط في صفوف حركة الجهاد الإسلامي مبكراً و ذلك سنة 2005م مؤمناً بأفكارها ونهجها المقام وتدرج حتى التحق في صفوف سرايا القدس الذراع العسكري للحركة، حيث تلقى العديد من الدورات العسكرية الخاصة، فكان من العناصر المجاهدة النشيطة في المنطقة الشرقية لمدينة رفح، كما سجل له مشاركته في تنفيذ العديد من عمليات إطلاق قذائف الهاون والصواريخ باتجاه المغتصبات الصهيونية، بالإضافة إلى مشاركته في تنفيذ عدة عمليات عسكرية على الشريط الحدودي شرق مدينة رفح.
ويسجل للشهيد مشاركته الفاعلة في التصدي لمعظم الاجتياحات الصهيونية على المنطقة الشرقية من رفح وقد طلب منه من قبل قيادة السرايا ليشارك في عدة دورات عسكرية خاصة فكان من الصفوة النشيطة والملتزمة والمطيعة لأوامر قيادته.
استشهاده
وفي يوم الجمعة الموافق 18/7/2014 كان شهيدنا باسم محمد ماضي على موعد مع الشهادة، عندما أقدمت طائرات الاستطلاع الصهيونية على استهدافه بصاروخ أثناء خروجه من المسجد بعد صلاة الفجر شرق مدينة رفح بالقرب من بيته ما أدى الى استشهاده على الفور.
ردود فعل
هذا وقد استقبلت أسرة الشهيد” باسم” محمد ماضي نبأ استشهاد نجلها بكل صبر واحتساب، وقال والده الحاج محمد ماضي ” لم يكن استشهاد نجلي” بـاسم ” أمراً مستبعداً لاسيما وانه كان حريصاً على المشاركة للتصدي في كافة الاجتياحات الصهيونية على المنطقة الشرقية”.
وأضاف: الحمد لله الذي جعلني أنجب رجالاً شرفوني في حياتهم بسمعتهم الطيبة وزادوني شرفاً عند مماتهم بأن ارتقوا شهداء في سبيل الله والوطن. رحم الله شهيدنا المجاهد باسم محمد ماضي وأسكنه فسيح جناته.
وصية الشهيد المجاهد باسم ماضي
“بسم الله الرحمن الرحيم”
(والذين جاهدوا فينا لنهديهم سبلنا وإن الله لمع المحسنين )
وقال تعالى ( ولا تحسبن الذين قتلوا في سبيل الله أمواتا بل أحياء عند ربهم يرزقون )
الحمد لله ناصر المجاهدين ومنَ عليَ وجعلني جنديا من سرايا القدس الميامين والصلاة والسلام علي رسول الله قائد جند الله الغر الميامين ورافع لواء الحق والدين محمد ابن عبدالله الصادق الأمين وعلى آله وصحبه ومن تبعه بإحسان الى يوم الدين أما بعد ,,,
هذه وصيتي أنا الشهيد بإذن الله / باسم محمد محمود ماضي “أبو عدي ” ابن سرايا القدس
ها أنا أكتب وصيتي وقلبي يمتلئ فرحا وحبا للقاء الله ورسوله والشهداء، وأمتلئ شوقا لأحبابي الذين سبقوني إلى الجنان والذين خطوا لنا بدمائهم طريق النصر والتمكين.
– إلى أمي الحبيبة سامحيني يا غالية سامحيني يا غالية إن قصرت في حقك يوما أوأخطأت معك فو الله إني أحب أن أبقى معك وبجوارك ولكن شوقي لله وللرسول وللسابقين من الشهداء يملئ قلبي.
أماه ديني قد دعاني للجهاد وللفدا أماه إني ذاهب للخلد ولن أترددا
أماه لا تبكي علي إن سقطت ممدا فالموت ليس يخيفني ومناي أن استشهدا
– إلي أبي العزيز والغالي / اصبر واحتسب علي هذا الفراق وسامحني إن أخطات معك أو قصرت في حقك يوما, ولا تحزن يا أبي على الفراق فإنه فراق من دار ممر إلى دار المستقر من الدنيا إلى الآخرة, ولا تنساني أنت وأمي الغالية من الدعاء والرضا.
– أما أنتم يا أخواني وأخواتي / سامحوني إن قصرت معكم أو أخطأت في حقكم وكونوا يد العون لأمي وأبي وخففوا عنهم ما يحزنهم واحتسبوني عند الله شهيدا, وإنه والله ليعز على فراقكم ولكن شوقي لله وللرسول وللسابقين من الشهداء يملئ قلبي.
– أما انتم إخواني وأصدقائي المجاهدين / فليشد بعضكم إزر بعض وتمسكوا بحبل الله المتين ها أنا أكتب كلماتي لكم ولسان حالي يردد : ” ولست أبالي حين أقتل مسلما على أي جنب كان في الله مصرعي “.
أوصيكم إخواني المجاهدين أن تكملوا الطريق وأن تسيروا على طريق ذات الشوكة وان تكملوا المسيرة التي عبدت بدماء الشهداء.
أما هذه وصيتي لأبناء شعبي أن تتمسكوا في القرآن والسنة وأن تجاهدوا في سبيل الله لتحرير المقدسات والمسجد الأقصى وأن ترصوا الصفوف.
أما أنتم يا أبناء أمتي الإسلامية / إما أن تفيقوا من سباتكم وإما أن تنتفضوا دفاعا عن أرض فلسطين أرض الأنبياء والمرسلين وأن تنتصروا لرسولنا الأمين الذي ما سبق وشتمه أعداء الدين إلا عندما تيقنوا وتأكدوا أنه لن يجدوا من يصدهم إلا القليل ممن لا حول لهم ولا قوة.
إلى الأسرى الأبطال في زنازين الحقد الصهيوني / اطمئنوا فان فجر الحرية قد اقترب وأن حريتكم هي وعدنا ولو كلفنا ذلك أغلى ما نملك, فأرواحنا ليست أغلى من سنين عمركم الذي يفنى بين جدران السجون.
وإلى بني صهيون / واللهِ سوف تندمون واللهِ سنحرق قلوبكم وسندك حصونكم وسنفجر الأرض من تحتكم براكين غضب ونفجر السماء من فوقكم ونمطركم أعاصير لهب تحرقكم, واللهِ ولن يمنعنا عنكم إلا الموت وسنجعلكم تندمون على كل مجازركم فإن دماء إخواني السابقين الشهيد القائد / عبد الشافي أبو معمر والشهيد المجاهد/ اسماعيل أبو جودة والشهيد المجاهد / شاهر أبو شنب والشهيد المجاهد/ سامي أبو سبت وغيرهم الكثير ما هي إلا وقود ثورة وستبقى لعنة تطاردكم وتحرق قلوبكم, فأنتم حفرتم قبوركم بأيديكم وأشعلتم في صدورنا نار الغضب عندما تجرأتم بحقدكم على اغتيال إخواني الشهداء ورفاق دربي وغيرهم الكثير من أبناء شعبي الأبطال, واللهِ أننا سنحطم عروشكم فوق رؤؤسكم.
وهنا رسالة شكر لإخواني وقيادة سرايا القدس لما أعدوا ودربوني وجهزوني للقاء هذا العدو الجبان الخاسر بإذن الله تعالى.
وفي الختام أستودعكم الله الذي لا تضيع ودائعه
والله أكبر والعزة للإسلام وللمسلمين وسلام على المرسلين
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الأربعاء 16-4-2014
PARTIAL ENGLISH TRANSLATION
Military action
The spirit of our martyr in the name of Madi was concerned with the love of resistance and the love of jihad, he spent most of his time as a mujahedeen, where he joined the ranks of the Islamic Jihad early and in 2005 believing in its ideas and approach and graduated until he joined the ranks of the Al-Quds Brigades, the military arm of the movement, where he received many military courses. In particular, he was one of the active mujahedeen elements in the eastern area of Rafah city, and recorded his participation in carrying out several mortar and rocket fire operations against Zionist usurpers, in addition to his participation in carrying out several military operations on the border strip east of Rafah.
The martyr is registered as active in the response to most of the Zionist invasions on the eastern area of Rafah and was asked by the Company Command to participate in several special military sessions, and he was an active, committed and obedient elite to his command orders.
His martyrdom.
On Friday, 18 July 2014, our martyr Bassem Mohammed Madi was on a date with al-Shahada, when Zionist reconnaissance planes targeted him with a rocket as he left the mosque after fajr prayers east of Rafah near his home, killing him immediately.
PATENTLY FALSE NARRATIVE, ORIGINAL HUMANIZE PALESTINE WEBSITE
ORIGINAL HUMANIZE PALESTINE WEBSITE
“Bassem Mohammed Mahmoud Madi, 22 years old, was killed on Friday, July 18, 2014 in an attack east of Rafah that wounded 11 others.”
THE FACTS
Madi WAS NOT killed in an attack that wounded 11 others. Bassem Madi was targeted by a reconnaissance aircraft and killed by a single rocket. This is corroborated by B’Tselem, the Human Rights NGO, which stated the following: “Killed while walking along the street.” No mention of any other casualties.
CREATING FALSE NARRATIVES WITH PHOTOGRAPHS
The original Humanize Palestine website routinely did this, the photographs of the Palestinian ‘martyrs’ on their website concealed their terror organization affiliation. Bassem Mohammed Mahmoud Madi was an example of this.
Below are two pictures of Bassem Mohammed Mahmoud Madi, side by side, for comparison:
The photograph of Madi on the left is how Madi is portrayed on the original Humanize Palestine website, his terror organization affiliation concealed, 22 years old, was killed on Friday, July 18, 2014 in an attack east of Rafah that wounded 11 others.
The photograph on the right is who Bassem Mohammed Mahmoud Madi really was, a terror operative combatant. This is the Madi who appears on the al-Quds Brigades website, the Bassem Mohammed Mahmoud Madi who received many military courses, one of the active mujahedeen elements in the eastern area of Rafah city, carrying out several mortar and rocket fire operations against Zionist usurpers, in addition to his participation in carrying out several military operations on the border strip east of Rafah.