*************************
ABDEL NASSER AL-‘AJOURI, ONE OF 29 PALESTINIAN ISLAMIC JIHAD, AL-QUDS BRIGADES TERROR OPERATIVES ON THE ORIGINAL HUMANIZE PALESTINE WEBSITE
The original Humanize Palestine websites were created as a memorial for martyred Palestinian terror operatives.
To view photographs of the 29 Palestinian Islamic Jihad, al-Quds Brigades terror operatives found on the Humanize Palestine websites’ photo gallery, click HERE
لمشاهدة صور النشطاء الإرهابيين في الجهاد الإسلامي وسرايا القدس وعددهم 29 والذين تم العثور عليهم في معرض صور مواقع أنسنة فلسطين ، انقر هنا.
*************************
THE ORIGINAL HUMANIZE PALESTINE NARRATIVE:
Memorializing Palestinian Terrorists
IN MEMORY: ABDEL NASSER AL-‘AJOURI
Click HERE to view original Humanize Palestine Website (Use Back Arrow to Return)
Abdel Nasser al-‘Ajouri, 26 years old, was martyred on Monday August 4, 2014 in Jabaliya. An Israeli aircraft fired at least one missile at the house of Mohammed Abdel Karim Abu Nijm, which is located in Block 8 in Jabaliya refugee camp, near the Al Tawba mosque. The two-story house was destroyed over the its residents, killing ten people, including three children and a woman. Abdel Nasser was part of the Islamic Jihad.
Sources: IMEMC, Ma’an News Agency
THE MEMORIALIZATION OF A PALESTINIAN TERRORIST
(By the original Humanize Palestine Website)
2 THOUGHTS ON “IN MEMORY: ABDEL NASSER AL-‘AJOURI”
- SKYWALKERSTORYTELLER August 5, 2014 at 8:11 am REPLYMay he rest in peace. Om mani padme humLike
- JANE ROSSITER-SMITH September 9, 2014 at 7:01 am REPLYAbdel, you were the bravest of the brave, In your memory we will continue the fight for freedom and justice for Palestine.
Sincere condolences to your family, friends and colleagues.
Jane Rossiter-SmithLike
*************************
THE FACTUALLY CORRECT NARRATIVE:
Identifying Palestinian Terrorists
PALESTINIAN ISLAMIC JIHAD, AL-QUDS BRIGADES* TERRORIST: ABDEL NASSER AL-‘AJOURI
*The al-Quds Brigades is the military wing of Palestinian Islamic Jihad, a U.S. designated Foreign Terrorist Organization
AL-AJOURI’S AL-QUDS BRIGADES AFFILIATION
AL-QUDS BRIGADES WEBSITE
Click HERE to view al-Quds Brigades, Saraya al-Quds website, Ajouri webpage
الشهيد القائد “عبد الناصر عبد الخالق العجوري”: نموذج العطاء الحقيقي وعنوان التضحية الفريد
الأحد 28 ديسمبر 2014
شارك
الإعلام الحربي _ خاص
أبا احمد يا ابن المخيم .. بوركت .. وبورك المخيم الذي أنجبك.. وبورك الخط والنهج الذي عبأك وسط الواقع المرير .. المجد لك .. ما أروعك .. وأنت تقدم روحك رخيصة في سبيل الله وفي سبيل عزة وكرامة هذه الأمة.
حديثنا اليوم عن الشهيد القائد عبد الناصر العجوري فارس سرايا القدس الذي استشهد في معركة البنيان المرصوص برفقة الشهيد القائد دانيال منصور “أبو عبد الله” قائد لواء الشمال بعد استهداف الطائرات الحربية لمنزل يعود لعائلة نجم وسط مخيم جباليا.
ميلاد الفارس
والدة الشهيد عبد الناصر العجوري تحدثت لـ”الإعلام الحربي” عن رحلة بزوغ فجر نجلها، حيث قالت: “لقد كان يوم 26 / 3 /1988 م هو يوم ميلاد نجلي عبد الناصر، وأن الفرحة عمت المنزل وخاصة بعد أن رأى والده بأنه يتسلم سيفا في منامه قبل ميلاده بأيام، وأن والده كان يريد أن يسميه سيف الا ان رغبة إخوته باسم عبد الناصر على اسم أخيه الكبير الذي توفي غرقا بالبحر”.
وأوضحت الأم الصابرة بأن الشهيد المجاهد عبد الناصر العجوري كان متفوقا في دراسته، حيث درس المراحل الأساسية في مدارس المخيم، وأنهى تعليمه الثانوي في مدرسة أبو عبيدة بن الجراح، ليلتحق بجامعة القدس المفتوحة وينهي دراسته الجامعية من قسم المواد الاجتماعية.
وقالت أنها كانت لا تعرف شيئا عن نشاطات عبد الناصر العسكرية لأنه كان كتوما ولا يخبر احد عن أسرار عمله التنظيمي والعسكري، موضحة بأنه خلال معركة البنيان المرصوص كان يأتي للبيت ليستحم ويخرج مسرعا ويغيب بعدها عدة أيام ولا يرجع للبيت إلا لشيء ضروري .
قائد منذ صغره
من جانبها، أوضحت الحاجة أم العبد شقيقة الشهيد الكبيرة بأنه كان متعلقا بها كثيرا لأنها هي من كانت ترعاه وهو صغير، مؤكدة بأنها كانت تلاحظ سمات وصفات القائد في شخصيته لأنه كان شجاعا وجريئا ولا يعرف التراجع والهزيمة.
وعن صفاته وأخلاقه، أضافت بان شهيدنا كان شجاعاً وصنديداً وقلبه يتسع لمحبة الجميع بالإضافة لابتسامته التي لم تفارق وجهه حتى يوم استشهاده وانه كان ملتزما ومحافظا على الصلاة بالمسجد منذ نعومة أظفاره .
وعن لحظة تلقيها نبأ استشهاد شقيقها قالت أم العبد، بأنها كانت مرافقة لابن أختها في رحلة علاج بالخارج قبل الحرب على غزة وكان عبد الناصر يتصل بها بشكل يومي .
واستطردت أم العبد قائلة بأنها تلقت اتصالا اخبرها باستشهاد شقيقها عبد الناصر، وأنها بكت بكاء شديدا في تلك اللحظة ولكنها تمالكت نفسها بعدها وبدأ زوار المستشفى لوداع جثمانه يأتون عندها وقاموا بفتح بيت عزاء بالمستشفى ليوم واحد.
وفي ختام حديثها تمنت أم العبد من الله تعالى بأن يتقبله شهيدا وان يجعله شفيعا لأهله وان يلبس والداه تاج الوقار يوم القيامة .
عبد الناصر نموذج فريد
من جهته، قال حسام شقيق الشهيد بأنه كان نموذجا للعطاء ونموذجا للإخوة الحقيقية وعنوانا للشفافية ومحبا للكبار وعطوفا على الصغار .
أما عن علاقته بجيرانه فقد كان شهيدنا يحافظ على علاقة طيبة مع الجميع فهو يحب الجميع وأيضا كان محبوبا من الجميع, مضيفا بأن شهيدنا في الجامعة كان عنوانا لجميع أطياف الشعب الفلسطيني ولم يكن يمثل حركة الجهاد الإسلامي فقط بل كان يمثل جميع الكتل الطلابية فيها لأنه كان شخصا يحب الحق وينتصر له , والجماهير التي خرجت لتودعه في جنازة مهيبة أثناء الحرب هي الدليل الواضح على ذلك .
وأشار شقيق الشهيد أنه كان يلاحظ على شهيدنا بأنه يعمل لله ولا يحب الرياء في عمله لأنه كان مسئول لجهاز الاستخبارات العسكري التابع للسرايا بلواء الشمال ولم يظهر أمامنا أي ورقة او كلمة تدل على عمله.
وعن نشاطه خلال معركة البنيان المرصوص، تحدث شقيق الشهيد بأن شهيدنا المجاهد عبد الناصر العجوري قد أصيب بقدمه بكسر وتم وضع بلاتين فيها قبل الحرب بشهر والكسر لم يلتئم خلال المعركة وكنت أتحدث له بأن لك العذر بأن ترتاح بالبيت ولا يمكن لأحد أن يحاسبك فأنت معذور بالكسر في قدمك إلا أن عبد الناصر كان يجيب بان هذه أمانه قد حملتها وإذا تخليت قد يحدث خلل بالعمل فسأواصل العمل وحمل الأمانة الملقاة على عاتقي.
واستذكر حسام الموقف الأخير الذي شاهد فيه شقيقه الشهيد فقال: “في يوم استشهاده عاد إلى البيت ودخل للغرفة لينام وعند الظهر استيقظ وقال لي أنا عندي مشوار ضروري شعرت بأن هذا اليوم سيكون فيه حدثا وبقيت قلقا حتى وقعت عملية الاستهداف في المنطقة المجاورة لنا.
المتسامح والمحبوب
وأوضح شقيقه خالد بأن شهيدنا كان قريب جدا منه وانه إذا أراد شيئا لجأ إليه وكثيرا ما جمعتهم مائدة العشاء سويا. مضيفاً أنه كان متسامحا جدا بالإضافة إلى انه كان يشعر بأنه غريب عن الجميع في تصرفاته، مؤكدا أننا كنا نتوقع استشهاده في أي لحظة إلا أن خبر استشهاده كان صعبا لأنه كان محبوبا واستطيع بأن أقول بأنه بعد استشهاده ترك فراغا كبيرا ولا يمكن لأي شخص أن يسد مكانه.
ولقد كان شهيدنا رياضيا ويحافظ على لياقة جسمه وشارك في عدة بطولات محلية في المصارعة الرومانية وحصل على المرتبة الأولى فيها وله أيضا ميول رياضية في لعبة كرة الطائرة الأمر الذي أهله بان يكون عضو اللجنة الإدارية لنادي السلام الرياضي .
رحلة جهادية زاخرة بالعطاء
منذ نعومة أظفاره تربى شهيدنا المجاهد عبد الناصر العجوري في مسجد الشهيد عز الدين القسام النواة الأولى لتأسيس حركة الجهاد الإسلامي، حيث تشرب فيه فكر الجهاد والمقاومة وكان شبلا صغيرا من أشبال المسجد وفي عام 2003 التحق بصفوف حركة الجهاد وبدأ فعليا بممارسة نشاطه التنظيمي في مدرسة أبو عبيدة بن الجراح، وشارك شهيدنا في كافة فعاليات الحركة، لا سيما إحياء ذكرى استشهاد الأمين العام المؤسس فتحي الشقاقي، وتسلم شهيدنا اللجنة الرياضية بالمسجد ونظرا لنشاطه وشجاعته والتزامه الشديد بالمسجد تم تنظيمه في صفوف سرايا القدس عام 2004 م ليكون احد فرسان السرايا المرابطين على الثغور .
أبو خالد القائد الميداني في سرايا القدس ورفيق درب الشهيد تحدث لـ”الإعلام الحربي” عن السيرة الجهادية له فقال: “بعد ان تم تنظيم الشهيد في صفوف السرايا خضع لعدة دورات تدريبية أهلته بأن يكون مسئول مجموعة في سرايا القدس ونظرا لنشاطه وعقليته العسكرية خضع لدورة تدريبية خاصة تؤهله ليكون قائداً ميدانياً في سرايا القدس”.
وأكد أبو خالد بان شهيدنا كان مجاهدا يحب الرباط في سبيل الله على الثغور وله دورا مهما في عمليات التصدي للاجتياحات التي كان ينفذها جيش العدو في مناطق الشمال المختلفة.
وأضاف أبو خالد بأن شهيدنا كان يتمتع بجسم رياضي ولياقة بدنية عالية لذلك تم ترشيحه للحصول على دورات عسكرية متقدمة وبالغة الأهمية وبعد أن أنهاها تم تكليفه بقيادة وحدة الاستخبارات والمعلومات بلواء الشمال.
الاستشهاد
في تاريخ 2014/8/3 أطلقت الطائرات الحربية الصهيونية صواريخها تجاه منزل يعود لعائلة نجم في مخيم جباليا، ليرتقي شهيدنا عبد الناصر العجوري برفقة الشهيد القائد دانيال منصور قائد لواء الشمال شهيداً الى علياء المجد والخلود بعد رحلة جهادية حافلة بالعطاء والتضحية في سبيل الله تعالى.
PARTIAL ENGLISH TRANSLATION
A journey of jihad full of giving
From a young age, our martyr, the mujahedeen Abdul Nasser al-Ajuri, was raised in the Mosque of martyr Ezzedine al-Qassam, the first nucleus of the founding of the Islamic Jihad movement, where he drank the thought of jihad and resistance and was a young man of the mosque and in 2003 joined the ranks of the Jihad movement and actually began his organizational activity in a school Abu Obeida bin al-Jarrah, and our martyr participated in all the activities of the movement, especially the commemoration of the martyrdom of the founding Secretary-General Fathi Shakaki, and our martyr received the sports committee of the mosque and because of his activity, courage and strong commitment to the mosque was organized in the ranks of the Jerusalem Brigades in 2004 to be one of the knights The companies stationed on the gaps.
Abu Khaled, field commander in the Al-Quds Brigades, and Rafik Derb al-Shaheed spoke to the “War Media” about his jihadist biography: “After the martyr was organized in the ranks of the companies, he underwent several training courses that qualified him to be a group official in the Al-Quds Brigades and because of his military activity and mentality he underwent a special training course that qualified him to be a field commander in the Al-Quds Brigades.”
Abu Khaled said our martyr was a mujahedeen who loved Rabat for the sake of God and played an important role in the operations to counter the invasions carried out by the enemy army in the various areas of the north.
Abu Khaled added that Shahidna had a athletic body and high fitness, so he was nominated for advanced and critical military courses and after he finished it he was assigned to lead the intelligence and information unit of the Northern Brigade.
Cite
In 2014/8/3, Zionist warplanes fired missiles at a house belonging to the Najm family in Jabaliya camp, raising our martyr Abdul Nasser al-Ajuri, accompanied by the martyr commander of the Northern Brigade*, to the heights of glory and immortality after a jihadi journey full of giving and sacrifice for the sake of Allah Almighty.
[*Danielle Mansour]
AL-QUDS BRIGADES WEBSITE
Click HERE to view al-Quds Brigades, Saraya al-Quds website, Ajouri webpage
صور.. رفاق درب الشهيد العجوري بذكراه: “لك منا كل المجد والوفاء“
الإثنين 03 أغسطس 2015
الإعلام الحربي – خاص
في ذكرى الشهادة، والصعود نحو علياء المجد، يأبى الشهداء إلا وان يبقوا حاضرين في كل ميادين وساحات النزال، وفي قلوب أحبابهم المجاهدين، الذين لا زالوا حافظين للعهد والوفاء لدمائهم وأشلائهم التي تناثرت في سبيل الله.
أبطال سرايا القدس أبوا إلا وان يقولوا لرفاق دربهم في الجهاد والشهادة أنتم في مقلة العين وفي القلوب حاضرين ومهما مرت الأيام والسنين، فلن تثنينا من تجديد بيعة الدم لأولئك الذين مضوا مقبلين غير مدبرين نحو جنان الرحمن.
الشهيد القائد عبد الناصر العجوري كان أسداً في شتى الميادين، قدم أروع ملاحم التضحية والفداء على درب العزة والإباء. رفاق دربه في سرايا القدس اليوم وفي الذكرى الأولى لرحيله والتي تصادف اليوم الاثنين، يجددون عهد الجهاد والمقاومة على مواصلة نهجه حتى النصر والتحرير.
“أبو مجاهد” أحد القادة الميدانيين بسرايا القدس في لواء الشمال، ورفيق درب الشهيد القائد عبد الناصر العجوري قال لـ”الإعلام الحربي” خلال زيارة ثلة من مجاهدي سرايا القدس لروضة الشهيد في ذكرى استشهاده الأولى: “ان ذكريات الشهداء العظام تجدد فينا العزم من جديد على مواصلة النهج الجهادي المقدس، الذي رسموه بدمائهم وخطوا به حدود الوطن، وقهروا به العدو وجنوده ومستوطنيه على امتداد ساحات الوطن”.
وأكد القائد الميداني أن الشهيد عبد الناصر العجوري كانت ولا زالت له بصمات واضحة ومشرقة في مسيرة الجهاد وساحات البطولة والعطاء، وكانت سبباً في إيلام العدو الصهيوني في معركة البنيان المرصوص وغيرها من المعارك الأخرى.
وأضاف: “جئنا اليوم نحن رفاق درب شهيدنا وفخرنا وبطلنا وأسدنا عبد الناصر العجوري إلى روضته التي يرقد بها جثمانه الطاهر، لنقول له أنك لا زلت حاضراً في القلوب ما حيينا، وان ذكراك ستبقى خالدة في كل الساحات، وله منا كل المجد والوفاء، وسنحفظ وصيتك التي حفرتها بالدماء في معركة مشرفة وبطولية شهد لها العالم “البنيان المرصوص” والتي انتصر بها أهل الحق على أهل الباطل”.
وشدد أبو مجاهد في نهاية حديثه على ان سرايا القدس ستبقى رأس حربة المقاومة، ورافعةً للواء الجهاد خفاقاً فوق ربوع الوطن، وهي الآن في مرحلة الإعداد والتجهيز لأم المعارك، موجهاً رسالة للعدو الصهيوني مفادها ان مارآه في معركة البنيان المرصوص سيرى أشد من ذلك في الجولة المقبلة.
جدير بالذكر أن الشهيد القائد عبد الناصر العجوري ارتقى إلى العلا شهيداً بتاريخ 3/8/2014 في قصف صهيوني استهدفه برفقة الشهيد القائد دانيال منصور مسئول لواء الشمال.
PARTIAL ENGLISH TRANSLATION
It is worth mentioning that the martyr Commander Abdul Nasser al-Ajuri rose to al-Ala as a martyr on 3 August 2014 in a Zionist bombardment targeted him with the martyr Commander Daniel Mansour, official of the Northern Brigade.
DANIAL MANSOUR
MEIR AMIT INTELLIGENCE AND TERRORISM INFORMATION CENTER
Danial Kamel Mansour (Abu Abdallah) – served as head of the PIJ’s military wing in the northern Gaza Strip. He was a member of the Military Council of the Al-Quds Brigades and was also in charge of its intelligence and information collection network in the Gaza Strip. He was killed on August 4, 2014, in an Israel Air Force attack on the home of the Najam family in Jabaliya (Al-Quds Brigades, Dunya al-Watan, August 4, 2014).
Poster comparing senior PIJ commanders Salah Abu Hassanein and Danial Mansour (see below) to three senior Hamas commanders, Raed al-Attar, Mohammad Abu Shammala and Mohammad Barhoum, killed in an Israel Air Force attack in Rafah on August 21, 2014 (Facebook page of the Shahid, Commander Salah Abu Hassanein – Abu Ahmad, August 28, 2014)
AL-QUDS BRIGADES WEBSITE
Click HERE to view al-Quds Brigades website, Mansour webpage
PARTIAL ENGLISH TRANSLATION
As the battle intensified and the enemy continued to change and tyranny from the shelling of houses and targeting populated areas, families and towers, on August 4, 2014, the Zionist enemy targeted one of the houses belonging to the “Najm” family in the northern Gaza Strip town of Jabalia, which was The martyr Abu Abdullah is inside him and a group of his mujahedeen brothers, along with his personal companion Abdul Nasser al-Ajuri, which led to the rise of the martyr commander “Abu Abdullah” and the martyr “Abdel Nasser al-Ajuri” and the majority of the inhabitants of the mujahideen family, which was not allowed to provide its blood and souls in The way of God and for the protection of the mujahideen.
The general cites
Monday’s dawn was not a habit for his relatives, disciples and companions. On August 3, 2014, the Al-Quds Brigades, the military wing of The Islamic Jihad, announced the assassination of the head of the Security Intelligence Unit and its commander in the northern Gaza Strip, Daniel Mansour, until the angry throats caught his name to roam his campus from the north border where he is based. His martyrdom to the far south of the Strip in his hometown as if a man like him could only reach the homeland of the whole country.
THE INCIDENT
MILITARY ADVOCATE GENERAL (MAG CORPS’)
The Military Advocate General (MAG Corps’) (Hebrew: הפרקליטות הצבאית, HaParklitut HaTzva’it) is responsible for implementing the rule of law within the Israel Defense Forces. The unit’s objectives include integrating the rule of law amongst IDF commanders and soldiers;⁸ providing commanders with the tools for the effective performance of their missions in accordance with the law; and working with the IDF achieve its goals on all legal fronts. The MAG Corps’, most noteworthly, has the ability to provide legal advice in emergencies and during warfare.[1]
For more about the MAG Corps, click HERE (Use Back Arrow to Return)
FFA MECHANISM
A General Staff Mechanism for Fact-Finding Assessments (the ‘FFA Mechanism’) examines Exceptional Incidents that occurred during Operation ‘Protective Edge’. The FFA Mechanism, headed by a Major General, was activated soon after the commencement of Operation ‘Protective Edge’, in the midst of the ongoing hostilities.
To read more about the FAA Mechanism, click HERE (Use Back Arrow to Return)
Allegation Concerning the Deaths of 10 Individuals During a Strike on the House of the Abu Najam Family in Jabalia (3 August 2014)
According to a report received by the MAG Corps from an NGO, it was alleged that on 3 August 2014 eight persons were killed as a result of an IDF strike on the home of the Abu Najam family. In other reports in the media, it was alleged that ten people were killed, including two who were Palestinian Islamic Jihad militants – Danian Mansour and Abd Al-Nasser Al-Ajouri. It was further claimed in these reports, that during this strike five civilians were killed (members of the Abu Najam family) who were staying in the house where the two aforementioned Palestinian Islamic Jihad militants were located, while in an adjacent house, three civilians were killed. Subsequently, and in accordance with the MAG’s investigation policy, the incident was referred to the FFA Mechanism for examination.
According to the factual findings collated by the FFA Mechanism and presented to the MAG, the strike in question was directed at Danian Mansour, a very senior commander in the Palestinian Islamic Jihad terror organization, with a rank equivalent to that of a brigade commander, responsible for the organization’s operations in the northern Gaza Strip, and with overall responsibility for the organization’s intelligence service. At the time of the strike, Mansour was staying in the home of Mohammad Abu Najam. During the planning stages of the strike, it was assessed that there might be civilians present in the building, but that the extent of the harm to those civilians would not be excessive in relation to the significant military advantage anticipated to be achieved as a result of the strike. In this context, it should be noted that the building in question was thought to consist of only one residential apartment – the apartment in which Mansour was staying. The strike on the building was planned for execution by means of a precise munition, and in a way in which would allow achieving the aim of the strike whilst minimizing harm to the surrounding buildings. Likewise, a number of different checks were conducted in order to assess the extent of expected harm to civilians in the surrounding buildings.
After the event, it appears that as a result of the strike the target, Danian Mansour, was killed, along with Abd Al-Nasser Al-Ajouri, a senior Palestinian Islamic Jihad military operative. Immad Al-Masri, Danian Mansour’s deputy, was injured, along with two additional terror operatives (Mohammad Al-Masri of Palestinian Islamic Jihad and Vaal Kassam of Hamas). Likewise, according to the above-mentioned reports, it appears that as a result of the strike an additional eight civilians were killed – five in the Abu Najam house that was struck, and three in the house adjacent to it.
After reviewing the factual findings and the material collated by the FFA Mechanism, the MAG found that the targeting process in question accorded with Israeli domestic law and international law requirements. The decision to strike was taken by the competent authorities and aimed at a lawful target – a very senior commander in Palestinian Islamic Jihad. The strike complied with the principle of proportionality, as at the time the decision was taken, it was considered that the collateral damage expected from the strike would not be excessive in relation to the military advantage anticipated from it. Moreover, the strike was carried out while undertaking precautionary measures which aimed to mitigate the risk of civilian harm, with an emphasis on those who were present in the surrounding buildings. Such measures included, inter alia, the choice of munition to be used, as well as the deployment of real-time visual coverage. Additionally, it was found that the provision of a specific warning prior to the attack, to the people present in the structure in which the target was located, or to those in adjacent buildings, was not required by law and was expected to result in the frustration of the strike’s objective.
In light of these findings, the MAG did not find that the actions of IDF forces raised grounds for a reasonable suspicion of criminal misconduct. As a result, the MAG ordered the case to be closed, without opening a criminal investigation or ordering further action against those involved in the incident.
PATENTLY FALSE NARRATIVE, ORIGINAL HUMANIZE PALESTINE WEBSITE
ORIGINAL HUMANIZE PALESTINE WEBSITE
“Abdel Nasser al-‘Ajouri, … was martyred on Monday August 4, 2014 … Israeli aircraft fired at least one missile at the house of Mohammed Abdel Karim Abu Nijm … The two-story house was destroyed … killing ten people, including three children and a woman. Abdel Nasser was part of the Islamic Jihad.”
THE FACTS
By leaving out material facts the entire narrative was falsified.
The original Humanize Palestine website does state that Abdel Nasser Ajouri was a member of Palestinian Islamic Jihad and it is suggested that, coincidentally, he was killed in a house along with ten innocent members of the Nijm family when Israeli aircraft targeted the house with a missile. . But the Nijm family was not innocent, it was a mujahideen family, a family of terrorist fighters.
The Nijm family was concealing Danian Mansour, a high value target, a very senior commander in Palestinian Islamic Jihad with a rank equivalent to that of a brigade commander. The inhabitants of the house also included other terror operatives.
The target of the strike was Danian Mansour. Ajouri was Mansour’s “personal companion“.