*************************
SOHAIB ABUQOURA, ONE OF 29 PALESTINIAN ISLAMIC JIHAD, AL-QUDS BRIGADES TERROR OPERATIVES ON THE ORIGINAL HUMANIZE PALESTINE WEBSITE
The original Humanize Palestine websites were created as a memorial for martyred Palestinian terror operatives.
To view photographs of the 29 Palestinian Islamic Jihad, al-Quds Brigades terror operatives found on the Humanize Palestine websites’ photo gallery, click HERE
لمشاهدة صور النشطاء الإرهابيين في الجهاد الإسلامي وسرايا القدس وعددهم 29 والذين تم العثور عليهم في معرض صور مواقع أنسنة فلسطين ، انقر هنا.
*************************
THE ORIGINAL HUMANIZE PALESTINE NARRATIVE:
Memorializing Palestinian Terrorists
IN MEMORY: SOHAIB ABUQOURA
Click HERE to view original Humanize Palestine website (Use Back Arrow to Return)
Sohaib Ali Jumaa Abuqoura, 22 years old, was killed on Sunday July 20, 2014 in Rafah
Sources: Al Akhbar, Ajyal Radio Network
THE MEMORIALIZATION OF A PALESTINIAN TERRORIST
(By the original Humanize Palestine Website)
ONE THOUGHT ON “IN MEMORY: SOHAIB ABUQOURA”
- JANE ROSSITER-SMITH August 8, 2014 at 3:54 am REPLYSohaib, you were far too young to leave us. Your whole life was ahead of you and you had so much to give to the world. In your memory we will continue the fight for justice for Palestine.
Sincere condolences to your family and friends.
Jane
*************************
THE FACTUALLY CORRECT NARRATIVE:
Identifying Palestinian Terrorists
PALESTINIAN ISLAMIC JIHAD, AL-QUDS BRIGADES* TERRORIST: SOHAIB ABUQOURA
*The al-Quds Brigades is the military wing of Palestinian Islamic Jihad, a U.S. designated Foreign Terrorist Organization
ABUQOURA’S AL-QUDS BRIGADES AFFILIATION
AL-QUDS BRIGADES WEBSITE
Click HERE to view al-Quds Brigades, Saraya al-Quds website, Abuqoura webpage
الشهيد المجاهد “صهيب علي أبو قورة”: أفنى حياته مجاهداً ومخلصاً لدينه ووطنه
الإثنين 22 ديسمبر 2014
شارك
الإعلام الحربي _ خاص
صهيب يا من ضربت مثالاً صادقاً في الإخلاص وصدق النية مع الله، ومقامك أعلى من كل المعاني ، علمت غيرك أن الحياة قنطرة فشهدنا لك بأنك مخلص ومجاهد وغيور على دينك، فلقد وصلت طريق النجاح بامتياز، وهي الشهادة التي تضيء الطريق على سالكيها وتبقى الشهادة أغلى الأماني وخلد الجنان لمن يشتريها.
نكتب في هذه السطور عن مقاوم شرس عنيد من كتيبة “تل السلطان” بلواء رفح, أفنى حياته مجاهداً خدوماً مخلصاً لربه ووطنه وشعبه، إنه المجاهد: صهيب علي أبوقورة.
الميلاد والنشأة
كانت الشمسُ تلقي بأشعتها الذهبية على رمال المخيم، فتزيدها لمعاناً وبريقاً لتتحدى سواد الظلم الصهيوني، وتدخل إلى كل بيت فلسطيني رغماً عن الاحتلال لتبشر بالنور القادم والخير الكثير.
في الثالث والعشرون من نوفمبر للعام الثالث والتسعين بعد التسعمائة وألف للميلاد ، أبصر شهيدنا المجاهد صهيب علي جمعة أبو قورة نور الدنيا، ليتزامن صراخه مع انطلاق الزغاريد والأعراس في عائلته, ويكون ترتيبه السابع بين أشقائه التسعة.
تربى شهيدنا صهيب في بيت عائلة ملتزمة، ربته على مكارم الأخلاق، وعلى الشجاعة والبسالة لتجعل منه رجلاً لا يهاب في الله لومة لائم، وينتقم من أعداء الله اليهود قتلة الأنبياء والمرسلين الذين استباحوا أرضنا ودنسوا مقدساتنا واعتدوا على البشر والحجر.
درس شهيدنا المغوار المرحلة الابتدائية والإعدادية في مدارس وكالة الغوث الأنروا، وكان جيداً في تحصيله العلمي ولكن لم يكمل دراسته فانخرط في المجال المهني , ليتعلم سنتان في صناعة غزة التابعة للوكالة “الأنروا”.
صفاته وأخلاقه
نظراً لاتصاف صهيب بالكثير من الأخلاق الحسنة، فقد حظي بحب الجميع من حوله من والديه وإخوته وأصدقائه وزملائه في المدرسة وجيرانه، وكان ذا قلبٍ طيب لا يحمل الحقد على أحد، يسامح من أخطأ في حقه، ويصفح عمن أساء إليه. كان دائما معطاء محباً للخير, يسعى لمساعدة الجميع، ولا يبخل على أحد في أي مساعدة يحتاجها بقدر استطاعته، وكان رحمه الله يحث إخوانه على الالتزام بطاعة الله عز وجل.
من جهتها، قالت “أم حسام” والدة الشهيد صهيب لـ”الإعلام الحربي”: “كان صهيب شاباً ودوداً ، حريصاً على السمع والطاعة وتلبية جميع طلباتنا في كل الأمور، فكان مثالاً للابن البار بوالديه ، والمجتهد في كسب رضانا عنه”.
وأوضحت والدته أنه كان شديد الحرص علي أن يرسم البسمة علي وجوه الأطفال الأيتام فيقوم بزيارتهم وتقديم الهدايا لهم واللعب معهم حتى يخفف عنهم ويعوضهم عن والدهم , وكان دائماً في الصفوف الأولى لتقديم الواجب في زيارة المرضى، وكان دائماً يتحلي بحديث الرسول محمد صل الله عليه وسلم “عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رضي الله عنه قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم :«مَنْ أَصْبَحَ مِنْكُمْ الْيَوْمَ صَائِمًا»؟ قَالَ أَبُو بَكْرٍ رضي الله عنه :أَنَا. قَالَ:«فَمَنْ تَبِعَ مِنْكُمْ الْيَوْمَ جَنَازَةً»؟ قَالَ أَبُو بَكْرٍ رضي الله عنه :أَنَا. قَالَ: «فَمَنْ أَطْعَمَ مِنْكُمْ الْيَوْمَ مِسْكِينًا»؟ قَالَ أَبُو بَكْرٍ رضي الله عنه :أَنَا. قَالَ:«فَمَنْ عَادَ مِنْكُمْ الْيَوْمَ مَرِيضًا»؟ قَالَ أَبُو بَكْرٍ رضي الله عنه :أَنَا. فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم :«مَا اجْتَمَعْنَ فِي امْرِئٍ إِلَّا دَخَلَ الْجَنَّةَ», فحرص على التمسك بالأعمال التي تدخله الجنة من غير حساب.
من جانبه أشار محمد أبوقورة الأخ الأكبر للشهيد صهيب بأن علاقته مع أشقائه امتازت بالاحترام المتبادل، يبادلهم النصائح والإرشادات، ويرسم البسمة على وجوههم, وحرص على أن يطبق حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم “ابتسامتك في وجه أخيك صدقة”، واصلاً لرحمه، حريص على أن يكون ممن طبقوا سنة الحبيب بصلة الرحم، والتزاور بين الأهل والأحباب، كتوم لا يحب الثرثرة, يحب أن يزور الأرحام والأقارب, ملتزم بصلاته وعبادته.
في أحضان المسجد
تربى شهيدنا صهيب من الصغر على حب الجهاد والتضحية فقد كان من رواد المساجد, محافظاً على الصلاة في جماعة منذ نعومة أظافره إلى يوم استشهاده , وعرف صهيب بمشاركته الفاعلة في الندوات والمسابقات التي كانت تعقدها الحركة في المساجد.
ويعتبر شهيدنا من حفّاظ كتاب الله، فقد تميز بحفظه منذ صغره، وكان حفظه للقرآن مبعث للسرور في قلبه ففرح كثيراً عندما أتم حفظ القرآن وقال لوالديه الآن أنا راض عن نفسي لأني سألبسكما تاج الوقار يوم القيامة.
وكان شهيدنا صواماً قواماً مجاهداً, وكان حريصاً على صيام كل اثنين وخميس من كل أسبوع والأيام البيض من كل شهر، فكان نعم الشاب الذي يقتدى به في كل زمان ومكان.
مشواره الجهادي
التحق الشهيد صهيب أبو قورة في صفوف حركة الجهاد الإسلامي مطلع عام 2007 ليبرز نجماً يتلألأ في سماء الحركة المضيء بالمقاومة والجهاد في سبيل الله، وشارك في كافة الفعاليات والأنشطة التي أحيتها الحركة في جميع محافظات قطاع غزة , ليثبت نفسه حتى أن أصبح شاباً يافعاً يخرج بالليل بلباسه العسكري ليتقدم للرباط ولحماية الثغور من غدر العدو الغاشم.
وانضم شهيدنا في عام 2009 لسرايا القدس وشارك في العديد من المهمات الجهادية وعمليات الرصد والاستطلاع، وشارك في العديد من المهمات العسكرية في معركة السماء الزرقاء في عام 2012, وصولاً إلى مشاركته في معركة “البنيان المرصوص” إلى أن اختاره الله شهيداً في أرض المعركة.
استشهاده
كان الشهيد صهيب أبو قورة أحد مجاهدي وحدة الاستشهاديين المرابطة على شاطئ بحر مدينة رفح خلال معركة البنيان المرصوص، والتي كلفت لصد أي محاولة إنزال بحري لجنود الاحتلال قرابة الشاطئ، وكانت الإشارات العسكرية ترد هذه الوحدة من وحدات الرصد والمتابعة التي تقوم بمتابعة تحركات الزوارق والقطع البحرية العسكرية الصهيونية التي تعمل على مدار الساعة قبالة سواحل القطاع، الأمر الذي يتطلب منها اليقظة التامة طوال الوقت.
في صبيحة اليوم الثاني والعشرون من شهر رمضان المبارك وفي تمام الساعة الواحدة فجراً تم رصد تحرك غير اعتيادي لعدد من الزوارق المطاطية الصهيونية قبالة شاطئ مدينة رفح، حيث تبين فيما بعد أنها تعمل إلكترونياً وتحمل عدد من الدمى التي تصدر أصوات بشكل ملفت، وتم التنبه لهذا الكمين من قبل المجاهدين والذي تم التعامل معه بحذر شديد بغية عدم الوقوع فيه وكشف الأهداف التي يحاول العدو الصهيوني الوصول إليها وجمع المعلومات عنها.
وعلى هذا الأساس أصدرت القيادة العسكرية أوامرها إلى كافة المجموعات العسكرية المرابطة على الشاطئ بالتعامل مع عمليات الإنزال والتقدم البحري بعد جمع كافة المعلومات المتعلقة بهذه العملية ومن ثم التعامل معها عسكرياً وفق طبيعة الهدف، وأثناء الكمين الذي أعده الاستشهاديين للقوة البحرية الصهيونية أطلقت طائرات الاستطلاع عدد من الصواريخ تجاه هذه الوحدة المرابطة مما أدى إلى ارتقاء الاستشهادي صهيب أبو قورة ورفيقيه الاستشهاديين أحمد توفيق زنون وحميد فوجو شهداء إلى علياء المجد والخلود.
PARTIAL ENGLISH TRANSLATION
His martyrdom.
The martyr Wassaib Abu Qura was one of the mujahedeen of the martyrs unit stationed on the shore of the sea of Rafah city during the battle of Al-Bunyan al-Marsois, which was tasked to repel any attempt to naval lyde the occupation soldiers near the shore. Zionist military boats and naval pieces operating around the clock off the coast of the Gaza Strip, which require full vigilance at all times.
On the morning of the 22nd day of the holy month of Ramadan and at 1:00 a.m., an unusual movement of a number of Zionist rubber boats was observed off the coast of Rafah city, where it was later found to be working electronically and carrying a number of dolls that make impressive noises, and this ambush was observed from Before the mujahedeen, which were treated with extreme caution in order not to fall into it and to uncover the objectives that the Zionist enemy is trying to reach and gather information about.
On this basis, the military command has ordered all military groups stationed on the shore to deal with landings and maritime advances after collecting all the information related to this operation and then dealing with it militarily according to the nature of the target, and during the ambush prepared by the martyrs. The Zionist naval force fired a number of missiles at this stationed unit, leading to the rise of martyr Sahib Abu Qura and his fellow martyrs Ahmed Tawfiq Zanoun and Hamid Fufu martyrs to the high of glory and immortality.
PATENTLY FALSE NARRATIVE, ORIGINAL HUMANIZE PALESTINE WEBSITE
The original Humanize Palestine website has a composite photograph depicting Sohaib Abuqoura with a device that looks like a “telescope”. He is wearing civilian clothes:
Below is an enlarged portion of the above photo depicting the “telescope”.
The above “telescope” picture was taken from the photo below, appearing on the al-Quds Brigades website, “www.saraya.ps”. Same picture, only rotated 180 degrees to conceal its origin.
What is seen above is not a telescope, it is a Kornet anti-tank guided missile launcher as seen in the pictures below:
Palestinian Islamic Jihad, al-Quds Brigades terror operatives are trained in the use of this weapon. Sohaib Abuqoura, while dressed in civilian clothes, appears on the original Humanize Palestine website in a composite photo, part of which is taken from the al-Quds Brigades website.
Clearly, his dress and the rotated portion of an al-Quds Brigades photo, made to conceal its provenance, creates a false narrative that conceals Abuqoura’s true identity, a member of the al-Quds Brigades, a terror operative combatant.
CREATING FALSE NARRATIVES WITH PHOTOGRAPHS
The original Humanize Palestine website routinely did this, the photographs of the Palestinian ‘martyrs’ on their website concealed their terror organization affiliation. Sohaib Ali Jumaa Abuqoura was an example of this.
Below are two pictures of Abuqoura, side by side, for comparison:
The photograph of Abuqoura on the left is how Abuqoura is portrayed on the original Humanize Palestine website, his terror organization affiliation concealed, 22 years old, was killed on Sunday July 20, 2014 in Rafah
The photograph on the right is who Abuqoura truthfully was, an al-Quds Brigades terror combatant, the Abuqoura who appears on the al-Quds Brigades website, the Abuqoura who during the ambush prepared by the martyrs, the Zionist naval force fired a number of missiles at this stationed unit, leading to the rise of martyr Sahib Abu Qura and his fellow martyrs.