*************************
EZZEDDIN BOLBOL, ONE OF 29 PALESTINIAN ISLAMIC JIHAD, AL-QUDS BRIGADES TERROR OPERATIVES ON THE ORIGINAL HUMANIZE PALESTINE WEBSITE
The original Humanize Palestine websites were created as a memorial for martyred Palestinian terror operatives.
To view photographs of the 29 Palestinian Islamic Jihad, al-Quds Brigades terror operatives found on the Humanize Palestine websites’ photo gallery, click HERE
لمشاهدة صور النشطاء الإرهابيين في الجهاد الإسلامي وسرايا القدس وعددهم 29 والذين تم العثور عليهم في معرض صور مواقع أنسنة فلسطين ، انقر هنا.
*************************
THE ORIGINAL HUMANIZE PALESTINE NARRATIVE:
Memorializing Palestinian Terrorists
IN MEMORY: EZZEDDIN BOLBOL
Click HERE to view original Humanize Palestine Website (Use Back Arrow to Return)
Ezzeddin Bolbol, 25 years old, was killed on Sunday, July 13, 2014, by an Israeli airstrike in Rafah.
Source: IMEMC and Ajyal Radio Network
THE MEMORIALIZATION OF A PALESTINIAN TERRORIST
(By the original Humanize Palestine Website)
2 THOUGHTS ON “IN MEMORY: EZZEDDIN BOLBOL”
- SKYWALKERSTORYTELLER August 8, 2014 at 8:07 am REPLYMay he rest in peace. Om mani padme humLike
- JANE ROSSITER-SMITH August 8, 2014 at 12:38 pm REPLYEzzeddin, what a tragic waste of your life. You had everything ahead of you. In your memory we will continue the fight for justice for Palestine.
Sincere condolences to your family and friends.
Jane
*************************
THE FACTUALLY CORRECT NARRATIVE:
Identifying Palestinian Terrorists
PALESTINIAN ISLAMIC JIHAD, AL-QUDS BRIGADES* TERRORIST: EZZEDDIN BOLBOL
*The al-Quds Brigades is the military wing of Palestinian Islamic Jihad, a U.S. designated Foreign Terrorist Organization
BOLBOL’S AL-QUDS BRIGADES AFFILIATION
AL-QUDS BRIGADES WEBSITE
Click HERE to view al-Quds Brigades, Saraya al-Quds website, Bolbol webpage
الشهيد المجاهد عز الدين نعيم بلبل: حافظ كتاب الرحمن وكروان سلاح الإشارة
الإثنين 13 يوليو 2015
شارك
الإعلام الحربي – خاص
ليس غريبا أن يترجل الفرسان، ليس غريباً أن يمتزج تراب الأرض بطهر دمهم الزكي ، ليس غريبا أن يختلط حولهم عبق الأزهار مع المسك المنبعث من جروحهم، فهم من تقدموا الصفوف في كل الميادين ، وجعلوا لهم موطئ قدم في كل ساحة ونزال ، هؤلاء هم الجنود الميامين، أبناء السرايا المظفرين..
أمام سيل الدم النازف من عروق الطاهرين، استوقفتنا سيرة عطرة من عبق المحمديين العاشقين، سيرة يملؤها الحب والعمل لبطل عزّ عليه أن يرى وطنه مكبلاً بالأصفاد والأغلال، فطاف الأرض حتى يكون في جمع المحررين .. إنه الشهيد الهمام عز الدين نعيم بلبل بطل من أبطال سرايا القدس وفارس من فرسان سلاح الإشارة ..
ميــلاد القمر
أشرقت نور شمس شهيدنا المجاهد عز الدين نعيم بلبل في25يناير/كانون الثاني من عام 1987م بمدينة رفح التي عشقها وأحبها وأحبه كل من فيها، ولكن هذا العشق لم ينسه بلدته الأصلية يافا التي هاجر منها أجداده، تعلم عز الدين بين أزقة مدينة رفح الفقيرة دروس الأمل وعدم اليأس، والرجولة وحب الجهاد في سبيل الله.
تربى شهيدنا المجاهد عز الدين بلبل في أسرة ملتزمة ومحافظة، تشرّب منها حب المساجد والارتياد عليها، فكان منذ الصغر مرافقاً لأبيه إلى المسجد، الأمر الذي زرع في قلبه الخير والطاعة والحب والاحترام حتى أكرمه الله تعالى بحفظ القرآن الكريم كاملاً.
ودرس شهيدنا المغوار في مدارس وكالة غوث وتشغيل اللاجئين، وكان جيداً في تحصيله العلمي خصوصاً في المرحلة الإعدادية، حيث بدأ نشاطه الفعلي في تلك المرحلة والتي تميزت بالظهور والنشاط ومن ثم أكمل الثانوية في مدرسة بئر السبع وحصوله على معدل جيد أهله لإتمام دراسته الجامعية في تخصص الدراسات الإسلامية بتقدير امتياز، وتمتع شهيدنا بصفات الرجل المتدين الغيور على دينه، الخلوق المهذب بين أهله وجيرانه.
علاقة شهيدنا بوالديه
كانت علاقة شهيدنا المغوار بوالديه علاقة شباب الإسلام وشباب القران بأهلهم ، فكان رءوفاً رحيماً عليهما مطيعاً لهم لأبعد الحدود، وكان دائماً يطلب الدعاء من والدته حتى يوفقه الله في عمله وجهاده، وعرف عنه المحافظة على صلة رحمه ولم يتأخر يوماً على خدمتهم .
الأستاذ نعيم بلبل والد الشهيد وفي حديثه للإعلام الحربي، أكد أن رحيل نجله خلف فراغاً كبيراً في قلوب أهله ورفاقه ومحبيه. مشيراً إلى أن عز الدين كان شعلة من النشاط والحيوية، وأمضى معظم أوقاته في الإعداد والجهاد، لدرجة أن عائلته كانت تفتقده أيام متواصلة دون أي تواصل معها نظراً لانشغاله الدائم في مهماته داخل العمل الجهادي.
وأوضح أن عز الدين قد أعطى المقاومة كل شيء، وغمره الفخر بأن يكون جنديًا من جنودها، حمل طوال عمره همين، أولهما : تحرير الأرض من دنس الاحتلال، ونشر تعاليم الدين الإسلامي الحنيف ثانيًا، وسعى لذلك بكل ما أوتي من قوة وعزيمة، إلى أن جاءت لحظة الارتقاء ليلتقي بأحبته من الشهداء والصديقين.
وقال أن ثقته بالله ويقينه عليه أعانه على إجتياز مرحلة صعبة لا يحتمل قسوتها إلا المؤمنون الصادقين الذين يمحصهم الله ويبتليهم بأعز الأعزاء ويصطفيهم شهداء، فكان استشهاد عز الدين بالنسبة له فخر واعتزاز وشموخ واباء.
وأفاد الأستاذ نعيم في حديثه لـ”الاعلام الحربي” ونقلاً عن لسان إحدى قريباته رؤية خير عندما رأت في منامها الشهيد عز الدين بلبل مستشهداً خلال المعركة وقد أحضر للصلاة عليه بامامة النبي الأكرم صلى الله عليه وآله وسلم في جمع غفير من الناس، حيث كانت هذه الرؤية بمثابة البشرى التي أثلجت صدور أهل وأصدقاء ومحبين الشهيد.
وفي لفتة إنسانية هامة أفصح عنها الأستاذ نعيم على اعتزام عز الدين رحمه الله عقد قرانه على ابنة عمه والذي كان مقرراً يوم استشهاده بعد صلاة التراويح، إلا أن أمر الله حال بينه وبين ذلك.
التزامه في بيوت الله
كان للشهيد المجاهد عز الدين بلبل الدور الدعوي البارز في مسجد الإسراء، حيث كان شاباً عرف بالتزامه الديني والأخلاقي، وامتاز بإخلاصه في عمله لله عز وجل, ولم يعرف الرياء ولم يسعى إلى إرضاء الناس تقديماً على رضي الله عز وجل .
وحرص عز الدين على قراءة القرآن الكريم حتى أتم حفظه كاملاً، وانطلق من قلب سورة الإسراء كالشعلة المتقدة التي تلهب قلوب الغاصبين دون كلل أو ملل .
درب الجهاد والمقاومة
لم يكن لهذا الالتزام والأخلاق الرفيعة إلا أن تكشف عن شخصية قرآنية، ملتزمة بسنة الحبيب المصطفى، ومجتهدة في الدعوة لمنهج السماء وملتزمة في شريعة القرآن.
وعمل شهيدنا في كافة مجالات العمل الحركي وقام بعقد الكثير من الأنشطة والفعاليات والمسابقات والدوريات والأمسيات والزيارات الأخوية ضمن هذا العمل الحركي.
والتحق عز الدين في صفوف السرايا عام 2004م ليصبح مجاهداً من مجاهدي قافلة الجهاد في سبيل الله. وكان يلبى نداء الجهاد في كل وقت وبهمة عالية وبروح تواقة للشهادة في سبيل الله عز وجل, مما حذا بإخوانه منحه ثقة عالية إلى أن عمل ضابطاً في وحدة سلاح الإشارة بلواء رفح .
هذه الثقة لم تزد شهيدنا سوى نشاطاً وعملاً للشهادة التي يتمناها بالليل والنهار، فخرج في العديد من المهمات الجهادية, وأبدع في كل الميادين واستحق لقب البطولة.
وفي شهادة أحد أصدقاء الشهيد عز الدين بالعمل الجهادي، أوضح المجاهد أبو محمد بأن الشهيد قد عمل ضابطاً على جهاز إرسال البرقيات العسكرية الموجهة من قيادة السرايا إلى المجاهدين والمرابطين في الميدان، وعمل في مجالات عدة منها الدعوية والإعلام والتدريبات اللاسلكية بشتى أنواعها.
وأضاف:” عز الدين تم تعينه كمسئول لقسم الهندسة والصيانة في وحدة سلاح الإشارة بلواء رفح ، حيث قام بعمل دءوب على تجهيز الأجهزة اللاسلكية وبرمجتها،بالإضافة إلى مشاركته بتنفيذ العديد من المهمات على مستوى قطاع غزة بمساعدة إخوانه في وحدات الإشارة.
وقال:” كان للشهيد عز الدين بلبل دور بارز في تطوير وإنجاح عمل وحدة سلاح الإشارة، خاصة خلال المعارك التي خاضتها سرايا القدس في الأعوام السابقة وصولاً إلى معركة “البنيان المرصوص”.
وبين أبو محمد أن الشهيد رحمه الله حرص على مواصلة عمله بالليل والنهار رغم صعوبة الظرف الأمني، لتوفير اتصال آمن عبر الموجات اللاسلكية لإخوانه المجاهدين أثناء معركة “البنيان المرصوص” وعلاوة على ما سبق فقد تم إدراجه على قوائم الاستهدافات الصهيونية، ليرتقي شهيداً بعدها أثناء تأديته لإحدى المهام الموكلة إليه في المنطقة الشمالية لمدينة رفح إثر استهدافه يوم السبت الموافق 13/7/2014، بصاروخين من قبل طائرات الاستطلاع الغادرة بعد أن أصيب إصابة بالغة أدت لاستشهاده بعد ساعات.
رحيل القمر
لم يكن لهذه الحياة المثقلة بالعمل الدعوي والجهادي إلا أن تنتهي بشهادة زكية تشفع لصاحبها وتدخله الجنان من أوسع أبوابها بإذن الله ورحمته.
رحل عز الدين ليفتح صفحة جديدة من صفحات العز المشرقة التي خطتها دمائه الطاهرة لترسم بقدسيتها آيات الانتصار الإلهي الموعود على البغاة المجرمين.
رحمك الله يا أبا فراس وأسكنك فسيح جناته وإننا على العهد باقون، وستظل سيرتك العطرة تهب بنسمات المسك الندية لتحفر المحبة في القلب ولا ينمحي إلى الأبد.
PARTIAL ENGLISH TRANSLATION
The path of jihad and resistance
This commitment and high morality only revealed a Qur’anic figure, committed to the year of Habib Mustafa, diligent in calling for the heavenly approach and committed to the law of the Qur’an.
He has worked in all areas of motor work and has held many activities, events, competitions, periodicals, evenings and fraternal visits as part of this dynamic work.
In 2004, Ezzedine joined the ranks of the company to become a mujahedeen of the Jihad convoy for the sake of God. He was fulfilling the call of jihad all the time with high vigour and in a spirit eager to testify for the sake of Allah Almighty, which led his brothers to give him high confidence until he worked as an officer in the signal weapon unit of the Rafah Brigade.
This trust has only increased our martyr’s activity and in accordance with the testimony he wishes for day and night, so he went out on many jihadi missions, and he excelled in all fields and deserved the title of heroism.
In the testimony of a friend of the martyr Ezzedine in the jihadi work, mujahid Abu Mohammed explained that the martyr worked as an officer on the military cable transmitter sending from the company command to the mujahideen and al-Matourin in the field, and worked in several areas, including advocacy, media and radio training in various fields. Their types.
He added: “” Ezzedine was appointed as an official of the engineering and maintenance department in the signal weapon unit of the Rafah Brigade, where he worked the installation and programming of wireless devices, in addition to his participation in carrying out many tasks at the level of the Gaza Strip with the help of his brothers in the signal units.
He said, “” The martyr Ezzedine Belbel played a prominent role in the development and success of the operation of the signal weapon unit, especially during the battles fought by the Al-Quds Brigades in previous years, leading up to the battle of the “al-Bunyan al-Maris”.
Abu Mohammed pointed out that the martyr, may God rest his soul, was keen to continue his work at night and day despite the difficult security situation, to provide a secure communication via the radio waves of his mujahideen brothers during the battle of “al-Bunyan al-Maris”, in addition to the above, he was included on the lists of Zionist targets, to rise a martyr after that. While performing one of the tasks assigned to him in the northern area of Rafah city after being targeted on Saturday, 13 July 2014, two missiles were fired by treacherous reconnaissance planes after he was seriously injured and killed hours later.
THE INCIDENT
RELIEFWEB*
(*ReliefWeb is a humanitarian information service provided by the United Nations Office for the Coordination of Humanitarian Affairs (OCHA).)
Click HERE to view website
At approximately 22:25, an Israeli drone launched attacked 2 members of the al-Quds Brigades (the armed wing of Islamic Jihad), in al-Zohour neighborhood in the north of Rafah, and killed one of them, Muhannad Yousef Dubahir, 21. The other one, ‘Izziddin Na’im Bulbul, 27, was seriously wounded and he died at the hospital 3 hours later.
INCIDENT SUMMARY
On Saturday, July 12, 2014, an Israeli drone fired two missiles at Muhannad Dheir and Ezzeddin BolBol. Dheir was killed immediately and Bolbol died hours later, July 13, 2014. Both were members of the al-Quds Brigades.
WEBSITE’S FALSE NARRATIVES CREATE EXAGGERATED UNTRUTHFUL CIVILIAN CASUALTY FIGURES
The original Humanize Palestine website was a memorial for martyred Palestinian terrorists. The website created false narratives for these individuals by utilizing texts and photographs to conceal their terror organization affiliations. This allowed the website to represent these individuals as either civilian casualties of war or as innocent Palestinian protesters, all victims of the ‘Israeli occupation’.
Like Hamas, the original Humanize Palestine website created false narratives to support the deception that many more civilians were killed by the Israeli security apparatus than terror combatants. As stated above, this was accomplished by falsely representing martyred combatants and street terrorists as civilian casualties of war or innocent protesters. However, the original Humanize Palestine website enhanced this deception by utilizing an additional more subtle technique. Their website untruthfully exaggerated the number of incidents involving the deaths of martyred Palestinian terrorists who were falsely represented as civilian casualties of war. This created the perception that many more Palestinian civilians were killed than actually were. The Ezzeddin Bolbol narrative is an example of this deception.
Ezzeddin Bolbol was killed together with Mohannad Yousef Dheir, in the same incident. However, the reader would never know this by reading the narratives appearing on the original Humanize Palestine website, Bolbol and Dheir webpages.
Mohannad Yousef Dheir is another al-Quds Brigades terror combatant appearing on this and on the original Humanize Palestine website:
ORIGINAL HUMANIZE PALESTINE WEBSITE, DHEIR NARRATIVE:
“Mohannad Yousef Dheir, 23 years old, was killed on Saturday July 12, 2014 in Rafah.”
ORIGINAL HUMANIZE PALESTINE WEBSITE, BOLBOL NARRATIVE:
“Ezzeddin Bolbol, 25 years old, was died on Sunday, July 13, 2014, by an Israeli airstrike in Rafah.”
Two different narratives falsely created the deception that they were both killed in two unrelated incidents. The truth is found on the ReliefWeb website:
At approximately 22:25, an Israeli drone launched attacked 2 members of the al-Quds Brigades (the armed wing of Islamic Jihad), in al-Zohour neighborhood in the north of Rafah, and killed one of them, Muhannad Yousef Dubahir, 21. The other one, ‘Izziddin Na’im Bulbul, 27, was seriously wounded and he died at the hospital 3 hours later.
CREATING FALSE NARRATIVES WITH PHOTOGRAPHS
The original Humanize Palestine website routinely did this, the photographs of the ‘martyrs’ on their website did not truthfully portray who they were. Ezzeddin Bolbol is an example of this.
Below, two pictures of Bolbol, side by side, for comparison:
The photograph of Bolbol on the left is how Bolbol is portrayed on the original Humanize Palestine website, 25 years old, was killed on Sunday, July 13, 2014, by an Israeli airstrike in Rafah.
The photograph on the right is the real Bolbol, concealed by the original Humanize Palestine narratives. This is the Bolbol who appears on the al-Quds Brigades website, the Bolbol who worked as an officer in the signal weapon unit of the Rafah Brigade.