ADHAM ABDEL EL-AL / أدهم عبد العال

*************************

ADHAM ABDEL EL-AL, ONE OF 16 AL-AQSA MARTYRS’ BRIGADES TERROR OPERATIVES ON THE ORIGINAL HUMANIZE PALESTINE WEBSITE

The original Humanize Palestine websites were created as a memorial for martyred Palestinian terror operatives.

To view photographs of the 16 members of Fatah’s military wing, the al-Aqsa Martyrs’ Brigades found on the Humanize Palestine websites’ photo gallery, click HERE .

لمشاهدة صور 16 من حركة فتح، عناصر كتائب شهداء الأقصى الإرهابية التي عُثر عليها في معرض الصور الفوتوغرافية لمواقع الإنترنت لـ “أنسانة فلسطين”، انقر هنا

*************************

THE ORIGINAL HUMANIZE PALESTINE NARRATIVE:

Memorializing Palestinian Terrorists

IN MEMORY: ADHAM ABDEL EL-AL

Click HERE to view original Humanize Palestine Website (Use Back Arrow to Return)

Adham Mohammed Abed el-Fatah Abed el-Al,22 years old, was killed by an Israeli airstrike on July 14, 2014 in Gaza City.

*************************

THE FACTUALLY CORRECT NARRATIVE:

Identifying Palestinian Terrorists

AL-AQSA MARTYRS’ BRIGADES* TERRORIST: FIELD COMMANDER ADHAM ABDEL EL-AL

*The al-Aqsa Martyrs’ Brigades is a U.S. Dept. of State designated Foreign Terrorist Organization, the military wing of Fatah

ADHAM ABDEL EL-AL’S AL-AQSA MARTYRS’ BRIGADES AFFILIATION

NEDAL.NET, AL-AQSA MARTYRS’ BRIGADES WEBSITE

JULY 14, 2017

بالفيديو /// الشهيد المجاهد ” أدهم محمد عبد العال ” تقدم الصفوف وارتقى فى أعظم الشهور

بسم الله الرحمن الرحيم
مِنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ فَمِنْهُمْ مَنْ قَضَى نَحْبَهُ وَمِنْهُمْ مَنْ يَنْتَظِرُ وَمَا بَدَّلُوا تَبْدِيلًا 
هي حكاية الشهداء التي لا تتوقف، وهو شلال الدماء الذي كتب الانتصار، وهي حكاية الصدق الذي جسده الشهداء واقعا مع الله، وهي رواية بطولات كتائب شهداء الاقصى – فلسطين لواء الشهيد القائد ” نضال العامودى ” في ميادين التحدي والفداء، هي حكاية عشق الأوطان، وحب البقاء، وجوهر الاقتداء، وروعة الانتصار، حكاية شعب عشق البندقية، وجاهد كاتبا الوصية، فاختاره الله ليكون من المصطفين الأخيار، شهداء المواجهة والإقدام، شهداء معركة طريق العاصفة ، ومجاهدي هدير العاصفة وكسر الصمت ، شباب وهبوا أرواحهم والله اشترى، إنهم مجاهدو كتائب شهداء الاقصى – فلسطين لواء الشهيد القائد ” نضال العامودى ” ، على أرض غزة مذلة الطغاة.
تمر علينا اليوم الرابع عشر من شهر يوليو لعام 2017 م ,الذكرى السنوية الثالثة لإستشهاد الشهيد المجاهد ” أدهم محمد عبد العال “، أحد أبطال الوحدة الصاروخية فى كتائب شهداء الأقصى  – فلسطين لواء الشهيد القائد ” نضال العامودي ” الذراع العسكرى لحركة التحرير الوطنى الفلسطينى ” فتح “, والذي إستشهد فى معركة طريق العاصفة بتاريخ 14.7.2014 م .
الحديث عن الشهيد المجاهد ” أدهم عبد العال ” يثير الشجن، فهذا الرجل لم يختلف عليه اثنان، كان محبوباً من الجميع بلا استثناء، هادئ، لا يتحدث إلا لما فيه الخير والصلاح والسداد، فسيرته كلها توحي بحب الله لهذا الشاب الوسيم الجميل الهادئ المهذب القنوع، فصدق بحقه قول رسولنا الكريم صلوات الله عليه وسلم: (( إذا أحب الله تعالى العبد، نادى جبريل، إن الله تعالى يحب فلاناً، فأحبه، فيحبه جبريل، فينادي في أهل السماء: إن الله يحب فلاناً فأحبوه، فيحبه أهل السماء، ثم يوضع له القبول في الأرض )).
كان الشهيد أدهم قلبه معلق بالله، دائم الذكر وقراءة القرآن، وعمل في صفوف كتائب شهداء الأقصى – فلسطين لواء الشهيد القائد ” نضال العامودى ” الجناح العسكري لحركة التحرير الوطنى الفلسطينى ” فتح ” بسرية تامة، فكان عمله ضمن الوحدة الصاروخية، ولم يكن أحد يعلم بعمله ضمن صفوف كتائب الأقصى إلا القليل القليل من اقرب المقربين إليه، حتى أنه كان يشارك إخوانه في الكتائب الفعاليات الخاصة وهو مرتدي القناع “اللثام”، لأنه كان يود أن يكون عمله خالص لله، فحظى بلقب “الرجل الملثم”، فكان من كرم الله له أن شرفه بالشهادة في سبيله.
ميلاد مجاهد ,,,
ولد الشهيد المجاهد ” أدهم محمد عبدالعال ” في حى الصبرة شرق مدينة غزة ، لأسرة فلسطينية مؤمنة ملتزمة متواضعة تعلقت بالأرض وتشبثت بها وبحب الجهاد والإستشهاد، وتتكون أسرة شهيدنا من والدية وسبعة أبناء وتسعة بنات.
وتميز شهيدنا أدهم منذ صغره بعطفه وحنانه، فالمحبة أسلوبه في الحياة، والتفاهم نافذته المشرعة لهموم الآخرين وأحزانهم، ليُسدل عليها نفحاتٍ من الطمأنينة والسكون في وقتٍ يتأرجح فيه القلب بين الوجع والحسرات، ولأنه المجاهد الحامل في نفسه الفطرة الطاهرة، كان المطيع لوالديه، المتجنب لغضبهما، مظهراً احترامه وحبه لهما دوماً، فكانت تلك اللحظات زاخرة في حياته تعكس في داخله الإنسان المحمدي الأصيل.
رحلة الدم والشهادة ,,,
حرص الشهيد أدهم منذ انضمامه إلى صفوف كتائب الأقصى ان يجعل عمله خالصاً لوجه الله الكريم، حريصاً على سرّيته لضمان نجاحه وابتغاء الأجر من الله، فكان استشهاده بمثابة صدمة أصابت الجميع الذين تفاجئوا بسماع نبأ استشهاده بعد قصف منزله من قبل طائرات الاحتلال الصهيوني بمعركة ” طريق العاصفة ” والتى أسفرت أيضا عن استشهاد والدته وشقيقة عبدالرحمن .
ثم كان انضمامه إلى صفوف كتائب الاقصى لواء الشهيد القائد ” نضال العامودى “، وخلال فترة انضمامه تلقى شهيدنا العديد من الدورات العسكرية، التي أهلته لأن يكون من الجنود الذين سطرو أروع ملحم البطولة والفداء خلال حياتة الجهادية ، وحظى شهيدنا المجاهد أدهم عبدالعال بشرف المشاركة في فى صد العديد من الاجتياحات الصهيونية على قطاعنا الحبيب وخاصة فى معركة ” طريق العاصفة ” من خلال عمليات اطلاق الصواريخ وقذائف الهاون على المغتصابات الصهيونية ، وقد تحدث العديد من رفاقه عن بطولاته وشجاعته في إعداد العدة لمواجهة الاحتلال الصهيوني، حيث كان يسابق الليل بالنهار مع إخوانه لمواجهة غطرسة العدو الصهيوني وعنجهيته.
ويقول أحد رفاق الشهيد:” التحق الشهيد أدهم بصفوف كتائب الاقصى  في سن مبكر، ونظراً لما كان يتميز به أدهم من حِس أمني فريد، وسرّية منقطعة النظير، تم اختياره للعمل في مجال “الوحدة الصاروخية”.
قصة استشهاده ,,,
كان أدهم يدعو الله دوماً في السرِّ والعلن أن ينال الشهادة في سبيل الله مقبلاً غير مدبر، حيث كان يحرص على قيام الليل وصيام النوافل، فكان دوماً يناجي الله أن يمكنه الله من نيل إحدى الحسنيين، حتى جاء يوم الاثنين الموافق 14.7.2014 م ، حيث كان شهيدنا ” أدهم “، عائدا من مهامه الجهادية بعد اطلاق دفعات جديدة من الصواريخ المباركة تجاة المغتصابات الصهيونية ضمن معركة ” طريق العاصفة ” لصد العدوان الصهيونى الغاشم عن شعبنا الفلسطينى فتم استهداف منزله الذى كان متواجد فيه هو واسرتة واخوانة ووالدتة فستشهد شهيدنا المجاهد ” أدهم ” ووالدتة الحاجة ” رمزية “، وأصيب شقيقه ” عبد الرحمن ” إصابة بالغة إستشهدا على إثرها بعد إسبوع , ليلقى شهيدنا ً ” أدهم ” الله ورفاقه كما تنمى دوماً فهنيئاً لك الشهادة ولرفاقك وكل الشهداء ولا نزكي على الله احد.
فإننا اليوم في كتائب شهداء الأقصى – فلسطين لواء الشهيد القائد ” نضال العامودي “، نحيي ذكرى إستشهاد  الشهيد المجاهد  ” أدهم محمد عبد العال ” وإذ ننحنى إجلالاً وإكباراً لروح شهيدنا المجاهد في ذكرى إستشهاده ونعاهد الله أن نبقى الأوفياء لدمائه الطاهرة التي روت أرض فلسطين .
                             وانها لثورة حتى النصر أو الشهادة
                     القصف بالقصف.. والقتل بالقتل.. والرعب بالرعب
        الإعلام العسكري لكتائب شهداء الأقصى لواء الشهيد القائد ” نضال العامودى “
             الذراع العسكري لحركة التحرير الوطنى الفلسطينى ” فتح “

ENGLISH TRANSLATION

In the video/ ” Martyr Mujahid ” Adham Mohammed Abdel-Al ” progressed the ranks and rose in the greatest months

In the name of Great God
From the people who believed in them, they believed what they had come to God. We love it and they’re the ones who look and they’re going to be 
It is the story of the martyrs that does not stop, a waterfall of blood that wrote the victory, a tale of honesty embodied by the martyrs reality with God, a novel of the heroism of the Brigades of martyrs al-Aqsa – Palestine Brigade martyr leader ” “Nidal al-Amudi ” in the fields of challenge and redemption, is a tale of the love of homelands, love of survival, and the essence of Following the example, the splendor of victory, the story of the people who loved Venice, and the authors of the will, God chose him to be one of the good lined, martyrs of confrontation and audacity, martyrs of the battle of the storm road, the mujahedeen roaring the storm and breaking the silence, young people gave their lives and God bought, they are the mujahedeen of the Al-Aqsa Martyrs Brigades – Palestine Brigade martyr commander “Nidal al-Amoudi”, on the land of Gaza humiliating tyrants.
The 14th day of July 2017 marks the third anniversary of the martyrdom of the martyr mujahid (“Adham Mohammed Abdel Al”), one of the heroes of the rocket unit in the Al-Aqsa Martyrs Brigades – Palestine Brigade martyr commander ” Nidal al-Amoudi ” the military arm of the Palestinian National Liberation Movement “Fath “, which was cited in the battle of storm road on 14 July 2014.
Speaking of the martyr mujahid ” Adham Abdel-Al “provokes the anger, this man was not different from him two, he was loved by all without exception, quiet, speaks only for the good, good and payment, his whole biography suggests the love of God for this handsome, handsome, calm, polite and kind young man, so he believed in his right to say our prophet. The holy prayers of God( (If Allah loves the servant, call Jibril, God loves a man, and he loves him, Jibril loves him, and he prays in the people of heaven: God loves a fella, and they love him, and the people of heaven love him, and then he is given acceptance in the earth).

The martyr Adham had his heart suspended by God, always mentioned and reading the Qur’an, and worked in the ranks of the Al-Aqsa Martyrs Brigades – Palestine Brigade martyr commander ” “Nidal al-Amoudi ” the military wing of the Palestinian National Liberation Movement ” Fatah in complete secrecy, his work was within the rocket unit, and no one knew his work within the ranks of Al-Aqsa Brigades has few close relatives, so that he was participating in the battalions special events and he was wearing the mask ,because he wanted his work to be pure to God, so he received the title of “the masked man”, it was god’s generosity to him to testify in his way.
Milad Mujahid ,,,
The martyr mujahid ” Adham Mohammed Abdel Aal ” in the neighborhood of Sabra, east of Gaza City, was born to a committed, committed Palestinian family that was attached to the land and stuck to it and the love of jihad and martyrdom, and the family of our martyr is made up of parents, seven sons and nine daughters.
Love is his way of life, and understanding is his legitimate window for the worries and sorrows of others, to give her a burst of peace and quiet at a time when the heart is swinging between pain and sorrow, and because he is the mujahedeen who is pregnant in his own nature, he was obedient to his parents, Avoiding their anger, showing his respect and love for them always, those moments were abundant in his life reflecting within him the authentic Muhammadi man.
The journey of blood and testimony ,,,
Since joining the ranks of al-Aqsa Brigades, Martyr Adham has been keen to make his work pure to the face of God, keen on his secret to ensure his success and the desire for pay from God, his martyrdom was a shock to all who were surprised to hear the news of his martyrdom after his house was bombed by the planes of the Zionist occupation in battle. The way of the storm,” which also resulted in the martyrdom of his mother and sister Abdul Rahman.

Then he joined the ranks of al-Aqsa Brigades, the brigade of the martyr commander ” Nidal al-Amoudi,” and during the period of his accession received our martyr many military courses, which qualified him to be one of the soldiers who directed the most wonderful melhem heroism and redemption during his jihadi life, and our martyr al-Mujahid Adham Abdul Aal received honor Participating in repelling many Zionist invasions on our beloved sector, especially in the battle of “storm road” through rocket and mortar attacks on Zionist singers, many of his comrades spoke about his heroism and courage in preparing to face the Zionist occupation, where he was He races day by day with his brothers to confront the arrogance and arrogance of the Zionist enemy.
One of the martyr’s comrades says: Martyr Adham joined the ranks of al-Aqsa Brigades at an early age, and due to Adham’s unique sense of security and unparalleled secretism, he was chosen to work in the field of “rocket unit”.
The story of his martyrdom ,,,
Adham always prayed to God in secret and in public to receive martyrdom for the sake of God in the future of God, where he was keen on the rise of the night and the fasting of the na’aful, he always survived God that God could obtain one of the good ones, until he came on Monday, 14 July 2014, where he was our martyr , “Adham”, returning from his duties Jihadi a jihad after the launch of new batches of rockets blessed with zionist assassins in the battle of “the way of the storm” to repel the zionist aggression brute from our Palestinian people, so the house where he and his family, brothers and mother were present were targeted, and will witness our martyr mujahid ” Adham ” and the mother of need “I think it’s a great opportunity to thank god for your support,” he said.

Today, in the Al-Aqsa Martyrs Brigades, Palestine, the Brigade of the Martyr Commander ,”Nidal al-Amoudi”, commemorates the martyrdom of the martyr al-Mujahid and we bow down in honor of the spirit of our martyr, the mujahedeen, on the anniversary of his martyrdom, and we promise God that we remain faithful to his pure blood that has rotted the land of Palestine.
and it’s a revolution until victory or martyrdom
                     Bombing. And murder. And terrified.
        Military media of al-Aqsa Martyrs Brigades Brigade Martyrs Commander “Nidal al-Amudi “
             The military arm of the Palestinian National Liberation Movement (Fatah)”)

JULY 14, 2017

Click HERE to view nedal.net website

الشهيد المجاهد ” أدهم محمد عبد العال ” تقدم الصفوف وارتقى فى أعظم الشهور

الشهيد المجاهد

الشهيد المجاهد ” أدهم محمد عبد العال ” تقدم الصفوف وارتقى فى أعظم الشهور

خاص الإعلام العسكري ،،، 

بسم الله الرحمن الرحيم

مِنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ فَمِنْهُمْ مَنْ قَضَى نَحْبَهُ وَمِنْهُمْ مَنْ يَنْتَظِرُ وَمَا بَدَّلُوا تَبْدِيلًا 

هي حكاية الشهداء التي لا تتوقف، وهو شلال الدماء الذي كتب الانتصار، وهي حكاية الصدق الذي جسده الشهداء واقعا مع الله، وهي رواية بطولات كتائب شهداء الاقصى – فلسطين لواء الشهيد القائد ” نضال العامودى ” في ميادين التحدي والفداء، هي حكاية عشق الأوطان، وحب البقاء، وجوهر الاقتداء، وروعة الانتصار، حكاية شعب عشق البندقية، وجاهد كاتبا الوصية، فاختاره الله ليكون من المصطفين الأخيار، شهداء المواجهة والإقدام، شهداء معركة طريق العاصفة ، ومجاهدي هدير العاصفة وكسر الصمت ، شباب وهبوا أرواحهم والله اشترى، إنهم مجاهدو كتائب شهداء الاقصى – فلسطين لواء الشهيد القائد ” نضال العامودى ” على أرض غزة مذلة الطغاة.

يصادف اليوم اليوم الرابع عشر من شهر،الذكرى السنوية لإستشهاد المجاهد “ أدهم محمد عبد العال “، أحد أبطال الوحدة الصاروخية فى كتائب شهداء الأقصى  – فلسطين لواء الشهيد القائد ” نضال العامودي ” الذراع العسكرى لحركة التحرير الوطنى الفلسطينى ” فتح “،والذي إستشهد فى معركة طريق العاصفة بتاريخ 14.7.2014 م .

الحديث عن الشهيد المجاهد ” أدهم عبد العال ” يثير الشجن، فهذا الرجل لم يختلف عليه اثنان، كان محبوباً من الجميع بلا استثناء، هادئ، لا يتحدث إلا لما فيه الخير والصلاح والسداد، فسيرته كلها توحي بحب الله لهذا الشاب الوسيم الجميل الهادئ المهذب القنوع، فصدق بحقه قول رسولنا الكريم صلوات الله عليه وسلم: (( إذا أحب الله تعالى العبد، نادى جبريل، إن الله تعالى يحب فلاناً، فأحبه، فيحبه جبريل، فينادي في أهل السماء: إن الله يحب فلاناً فأحبوه، فيحبه أهل السماء، ثم يوضع له القبول في الأرض )).

كان الشهيد أدهم قلبه معلق بالله، دائم الذكر وقراءة القرآن، وعمل في صفوف كتائب شهداء الأقصى – فلسطين لواء الشهيد القائد ” نضال العامودى ” الجناح العسكري لحركة التحرير الوطنى الفلسطينى ” فتح ” بسرية تامة، فكان عمله ضمن الوحدة الصاروخية، ولم يكن أحد يعلم بعمله ضمن صفوف كتائب الأقصى إلا القليل القليل من اقرب المقربين إليه، حتى أنه كان يشارك إخوانه في الكتائب الفعاليات الخاصة وهو مرتدي القناع “اللثام”، لأنه كان يود أن يكون عمله خالص لله، فحظى بلقب “الرجل الملثم”، فكان من كرم الله له أن شرفه بالشهادة في سبيله.

ميلاد مجاهد

ولد الشهيد المجاهد ” أدهم محمد عبدالعال ” في حى الصبرة شرق مدينة غزة ، لأسرة فلسطينية مؤمنة ملتزمة متواضعة تعلقت بالأرض وتشبثت بها وبحب الجهاد والإستشهاد، وتتكون أسرة شهيدنا من والدية وسبعة أبناء وتسعة بنات.

وتميز شهيدنا أدهم منذ صغره بعطفه وحنانه، فالمحبة أسلوبه في الحياة، والتفاهم نافذته المشرعة لهموم الآخرين وأحزانهم، ليُسدل عليها نفحاتٍ من الطمأنينة والسكون في وقتٍ يتأرجح فيه القلب بين الوجع والحسرات، ولأنه المجاهد الحامل في نفسه الفطرة الطاهرة، كان المطيع لوالديه، المتجنب لغضبهما، مظهراً احترامه وحبه لهما دوماً، فكانت تلك اللحظات زاخرة في حياته تعكس في داخله الإنسان المحمدي الأصيل.

رحلة الدم والشهادة

حرص الشهيد أدهم منذ انضمامه إلى صفوف كتائب الأقصى ان يجعل عمله خالصاً لوجه الله الكريم، حريصاً على سرّيته لضمان نجاحه وابتغاء الأجر من الله، فكان استشهاده بمثابة صدمة أصابت الجميع الذين تفاجئوا بسماع نبأ استشهاده بعد قصف منزله من قبل طائرات الاحتلال الصهيوني بمعركة ” طريق العاصفة ” والتى أسفرت أيضا عن استشهاد والدته وشقيقة عبدالرحمن .

ثم كان انضمامه إلى صفوف كتائب الاقصى لواء الشهيد القائد ” نضال العامودى “، وخلال فترة انضمامه تلقى شهيدنا العديد من الدورات العسكرية، التي أهلته لأن يكون من الجنود الذين سطرو أروع ملحم البطولة والفداء خلال حياتة الجهادية ، وحظى شهيدنا المجاهد أدهم عبدالعال بشرف المشاركة في فى صد العديد من الاجتياحات الصهيونية على قطاعنا الحبيب وخاصة فى معركة ” طريق العاصفة ” من خلال عمليات اطلاق الصواريخ وقذائف الهاون على المغتصابات الصهيونية ، وقد تحدث العديد من رفاقه عن بطولاته وشجاعته في إعداد العدة لمواجهة الاحتلال الصهيوني، حيث كان يسابق الليل بالنهار مع إخوانه لمواجهة غطرسة العدو الصهيوني وعنجهيته.

ويقول أحد رفاق الشهيد:” التحق الشهيد أدهم بصفوف كتائب الاقصى  في سن مبكر، ونظراً لما كان يتميز به أدهم من حِس أمني فريد، وسرّية منقطعة النظير، تم اختياره للعمل في مجال “الوحدة الصاروخية”.

قصة استشهاده

كان أدهم يدعو الله دوماً في السرِّ والعلن أن ينال الشهادة في سبيل الله مقبلاً غير مدبر، حيث كان يحرص على قيام الليل وصيام النوافل، فكان دوماً يناجي الله أن يمكنه الله من نيل إحدى الحسنيين، حتى جاء يوم الاثنين الموافق 14.7.2014 م ، حيث كان شهيدنا ” أدهم “، عائدا من مهامه الجهادية بعد اطلاق دفعات جديدة من الصواريخ المباركة تجاة المغتصابات الصهيونية ضمن معركة ” طريق العاصفة ” لصد العدوان الصهيونى الغاشم عن شعبنا الفلسطينى فتم استهداف منزله الذى كان متواجد فيه هو واسرتة واخوانة ووالدتة فستشهد شهيدنا المجاهد ” أدهم ” ووالدتة الحاجة ” رمزية “، وأصيب شقيقه ” عبد الرحمن ” إصابة بالغة إستشهدا على إثرها بعد إسبوع , ليلقى شهيدنا ً ” أدهم ” الله ورفاقه كما تنمى دوماً فهنيئاً لك الشهادة ولرفاقك وكل الشهداء ولا نزكي على الله احد.

فإننا اليوم في كتائب شهداء الأقصى – فلسطين لواء الشهيد القائد ” نضال العامودي “، نحيي ذكرى إستشهاد  الشهيد المجاهد  ” أدهم محمد عبد العال ” وإذ ننحنى إجلالاً وإكباراً لروح شهيدنا المجاهد في ذكرى إستشهاده ونعاهد الله أن نبقى الأوفياء لدمائه الطاهرة التي روت أرض فلسطين .

وانها لثورة حتى النصر أو الشهادة

                              القصف بالقصف.. والقتل بالقتل.. والرعب بالرعب

          الإعلام العسكري لكتائب شهداء الأقصى -فلسطين لواء الشهيد القائد “نضال العامودي”

                         الذراع العسكري لحركة التحرير الوطنى الفلسطينى ” فتح “

ENGLISH TRANSLATION

The martyr of the mujahedeen ” Adham Mohammed Abdel-Al ” progressed the ranks and rose in the greatest months

Especially military media,
In the name of Great God
From the people who believed in them, they believed what they had come to God. We love it and they’re the ones who look and they’re going to be
It is the story of the martyrs that does not stop, a waterfall of blood that wrote the victory, a tale of honesty embodied by the martyrs reality with God, a novel of the heroism of the Brigades of martyrs al-Aqsa – Palestine Brigade martyr leader ” “Nidal al-Amudi ” in the fields of challenge and redemption, is a tale of the love of homelands, love of survival, and the essence of Following the example, the splendor of victory, the story of the people who loved Venice, and the authors of the will, God chose him to be one of the good lined, martyrs of confrontation and audacity, martyrs of the battle of the storm road, the mujahedeen roaring the storm and breaking the silence, young people gave their lives and God bought, they are the mujahedeen of the Al-Aqsa Martyrs Brigades – Palestine Brigade martyr commander “Nidal al-Amudi ” on the land of Gaza humiliating tyrants.
Today marks the 14th anniversary of the martyrdom of the mujahedeen , Adham Mohammed Abdel-Al, one of the heroes of the rocket unit in the Al-Aqsa Martyrs Brigades – Palestine Brigade martyr commander ” Nidal al-Amoudi ” the military arm of the Palestinian National Liberation Movement (Fatah), which was martyred in a battle Storm Road on 14 July 2014.
Speaking of the martyr mujahid ” Adham Abdel-Al “provokes the anger, this man was not different from him two, he was loved by all without exception, quiet, speaks only for the good, good and payment, his whole biography suggests the love of God for this handsome, handsome, calm, polite and kind young man, so he believed in his right to say our prophet. The holy prayers of God( (If Allah loves the servant, call Jibril, God loves a man, and he loves him, Jibril loves him, and he prays in the people of heaven: God loves a fella, and they love him, and the people of heaven love him, and then he is given acceptance in the earth).

The martyr Adham had his heart suspended by God, always mentioned and reading the Qur’an, and worked in the ranks of the Al-Aqsa Martyrs Brigades – Palestine Brigade martyr commander ” “Nidal al-Amoudi ” the military wing of the Palestinian National Liberation Movement ” Fatah “ in complete secrecy, his work was within the rocket unit, and no one knew his work within the ranks of Al-Aqsa Brigades has few close relatives, so that he was participating in the battalions special events and he was wearing the mask ,because he wanted his work to be pure to God, so he received the title of “the masked man”, it was god’s generosity to him to testify in his way.
Milad Mujahid
The martyr mujahid ” Adham Mohammed Abdel Aal ” in the neighborhood of Sabra, east of Gaza City, was born to a committed, committed Palestinian family that was attached to the land and stuck to it and the love of jihad and martyrdom, and the family of our martyr is made up of parents, seven sons and nine daughters.
Love is his way of life, and understanding is his legitimate window for the worries and sorrows of others, to give her a burst of peace and quiet at a time when the heart is swinging between pain and sorrow, and because he is the mujahedeen who is pregnant in his own nature, he was obedient to his parents, Avoiding their anger, showing his respect and love for them always, those moments were abundant in his life reflecting within him the authentic Muhammadi man.

The Journey of Blood and Martyrdom
Since joining the ranks of al-Aqsa Brigades, Martyr Adham has been keen to make his work pure to the face of God, keen on his secret to ensure his success and the desire for pay from God, his martyrdom was a shock to all who were surprised to hear the news of his martyrdom after his house was bombed by the planes of the Zionist occupation in battle. The way of the storm,” which also resulted in the martyrdom of his mother and sister Abdul Rahman.
Then he joined the ranks of al-Aqsa Brigades, the brigade of the martyr commander ” Nidal al-Amoudi,” and during the period of his accession received our martyr many military courses, which qualified him to be one of the soldiers who directed the most wonderful melhem heroism and redemption during his jihadi life, and our martyr al-Mujahid Adham Abdul Aal received honor Participating in repelling many Zionist invasions on our beloved sector, especially in the battle of “storm road” through rocket and mortar attacks on Zionist singers, many of his comrades spoke about his heroism and courage in preparing to face the Zionist occupation, where he was He races day by day with his brothers to confront the arrogance and arrogance of the Zionist enemy.
One of the martyr’s comrades says: Martyr Adham joined the ranks of al-Aqsa Brigades at an early age, and due to Adham’s unique sense of security and unparalleled secretism, he was chosen to work in the field of “rocket unit”.
The story of his martyrdom
Adham always prayed to God in secret and in public to receive martyrdom for the sake of God in the future of God, where he was keen on the rise of the night and the fasting of the na’aful, he always survived God that God could obtain one of the good ones, until he came on Monday, 14 July 2014, where he was our martyr , “Adham”, returning from his duties Jihadi a jihad after the launch of new batches of rockets blessed with zionist assassins in the battle of “the way of the storm” to repel the zionist aggression brute from our Palestinian people, so the house where he and his family, brothers and mother were present were targeted, and will witness our martyr mujahid ” Adham ” and the mother of need “I think it’s a great opportunity to thank god for your support,” he said.

Today, in the Al-Aqsa Martyrs Brigades, Palestine, the Brigade of the Martyr Commander ,”Nidal al-Amoudi”, commemorates the martyrdom of the martyr al-Mujahid and we bow down in honor of the spirit of our martyr, the mujahedeen, on the anniversary of his martyrdom, and we promise God that we remain faithful to his pure blood that has rotted the land of Palestine.
and it’s a revolution until victory or martyrdom
Bombing. And murder. And terrified.
Military Media of al-Aqsa Martyrs Brigades – Palestine Brigade Of Martyr Commander “Nidal al-Amudi”
The military arm of the Palestinian National Liberation Movement (Fatah)”)

MEIR AMIT INTELLIGENCE AND TERRORISM INFORMATION CENTER

“Field Commander in Fatah / al-Aqsa Martyrs’ Brigades. Affiliated also with a jihadist network by the name of the Saif al-Islam Battalions.”

Adham Mohammed Abd al-Aal (No. 173 in the table), Fatah/Al-Aqsa Martyrs Brigades (nedal.net)

THE INCIDENT

Adham Abdel El-Al joined the al-Aqsa Martyrs’ Brigades at an early age. Because of his unique sense of security and unparalleled secretiveness, he was chosen to work in the “rocket unit” of the Brigades. Because of his devotion to extreme secrecy, no one within the ranks of the al-Aqsa Martyrs’ Brigades knew of his work in the “rocket unit”. To maintain this secrecy, he wore a mask and received the title of “the masked man“.

On Monday, July 14, 2014, after launching rockets into Israeli territory, he returned to his house where he and his family lived, his brothers and mother. He was surveilled by the IDF leaving the launch site and when he returned to his house, he was targeted and killed.

To read the  B’Tselem truthless narrative for ADHAM ABDEL EL-AL, click HERE

CLICK ‘HOME’ TO RETURN TO GALLERY

HOME