*************************

FU’AD ZUHAIR JABER, ONE OF 57 IZZ AL-DIN AL-QASSAM BRIGADES FIGHTERS ON THE ORIGINAL HUMANIZE PALESTINE WEBSITE

The original Humanize Palestine websites were created as a memorial for martyred Palestinian terror operatives.

To view photographs of the 57 Izz al-Din al-Qassam Brigades fighters, martyr al-Qassami, found on the Humanize Palestine websites’ photo gallery, click HERE .

لمشاهدة صور 57 مقاتلاً من كتائب عز الدين القسام، الشهيد القسامي، التي عُثر عليها في معرض الصور الفوتوغرافية لمواقع “إضفاء الطابع الإنساني على فلسطين”، انقر هنا

*************************

THE ORIGINAL HUMANIZE PALESTINE NARRATIVE:

Memorializing Palestinian Terrorists

IN MEMORY: FU’AD ZUHAIR JABER

Click HERE to view original Humanize Palestine Website (Use Back Arrow to Return)

Fu’ad Zuhair Jaber, 27 years old, was a paramedic. He was killed on Sunday, July 20, 2014 during the Israeli massacre in Shuja’iyya, Gaza City, after Israeli forces shelled an ambulance that attempted to enter the city.

Source: IMEMC and PCHR-Gaza

THE MEMORIALIZATION OF A PALESTINIAN TERRORIST

(By the original Humanize Palestine Website)

5 THOUGHTS ON “IN MEMORY: FU’AD ZUHAIR JABER”

1. JASMINA FIKRI August 14, 2014 at 5:34 am REPLYallah y rahmoLike
2. JANE ROSSITER-SMITH August 14, 2014 at 7:03 am REPLYFuad, you died serving your company, you were the bravest of the brave. Your life was cut short so brutally. In your memory we will continue the fight for justice for Palestine.
   Sincere condolences to your family, friends and colleagues.
   JaneLike
3. SKYWALKERSTORYTELLER August 14, 2014 at 8:05 am REPLYMay he rest in peace, Om mani padme humLike
4. MADALENA SANTOS August 16, 2014 at 4:40 am REPLYRIPLike
5. ANNELIES March 18, 2015 at 1:32 pm REPLYI am so sorry. Allah yerhamo.
   

*************************

THE FACTUALLY CORRECT NARRATIVE:

Identifying Palestinian Terrorists

MARTYR AL-QASSAMI*: FU’AD ZUHAIR JABER

*Qassami: An Izz al-Din al-Qassam Brigades soldier or fighter. The al-Qassam Brigades is the military wing of Hamas. A Qassami is a terror operative.

JABER’S AL-QASSAM BRIGADES AFFILIATION

IZZ AL-DIN AL-QASSAM BRIGADES WEBSITE

Click HERE to view al-Qassam Brigades website, Jaber webpage

الميلاد والنشأة

وُلدَ الشهيد المجاهد فؤاد زهير جابر بمعسكر جباليا شمال قطاع غزة بتاريخ 7-7-1988م، فقد أولته أسرته المؤمنة وبيته الملتزم اهتمامها فأنشئوه على طاعة الله، وأرشدوه إلى طريق الخير ودفعوه إلى الالتزام بإسلامه وشرعه الحنيف ودينه القويم.
عاش شهيدنا فؤاد نورُ طفولته وبواكيرَ سنه هادئاً متميزاً ينأى بنفسه عن كلِّ ما يسببُ الأذى لغيره أو العناء لهم، وكان شهيدنا مرحاً مع أهله واخوانه ويحب المزاح معهم، مما جعل والديه يتعلقان به ويحبانه حباً كبيراً ولا يغضبهما وكان مطيع لهم ، وقد كان شهيدنا الأخ الأكبر من بين اخوانه فكان القدوة الحسنة لهم يرفق عليهم ويعاملهم معاملة حسنة.

المجاهد الخلوق 

درس شهيدنا فؤاد المرحلة الابتدائية والاعدادية في مدراس معسكر جباليا فقد كان متفوقاً ومجتهداً وخلوقاً في دراسته، ليكمل دراسته الثانوية ليحصل على معدل جيد في شهادة الثانوية العامة يؤهله لدخول الجامعة ليلتحق في الكلية الجامعية تخصص التمريض ويشارك اخوانه في الكتلة الإسلامية ومجلس الطلاب في انشطتهم ويكون عضواً فاعلا فيه.
حرص فارسنا على مسيرته العلمية بالرغم من الضغوطات التي كانت أمامه وهو ملتحق في صفوف كتائب القسام فكان يحصل على الدرجات العالية في الجامعة رغم انشغاله في العمل الجهادي ومن ثم عمل شهيدنا كمسعف في الخدمات الطبية فأدى عمله على أكمل وجه، ولم يكن يتخاذل عن مساعدة أبناء شعبه حتى في أصعب الظروف، وخاصة في الحروب والاجتياحات.

علاقته مع اهله وجيرانه

كان فؤاد نِعمَ الابن البار والولد المطيع، فكان كثير البر بوالديه، كثير العطف عليهما، مما جعل والديه يحبان قربه بجوارهما ولا يحبان فراقه ويرغبان دائماً في بقائه بصحبتهما يدخل عليهما الفرح ويرسم على وجوههما البسمة. 
كذلك كان فؤاد مع أقاربه وأرحامه جميعاً فكان يصلهم دائماً ولا يقطع أحداً منهم، ويشهد الجميع له بأدبه الجم وأخلاقه الدمثة وقلبه الطيب، وما كانت هذه الصفات تغيب عن فؤاد وهو بين إخوانه في المسجد، فأحب الجميع ويحترم الجميع ويسمع ويطيع، حتى أصبح شهيدنا فؤاد الأخ والصديق والحبيب لأغلبية من يرتاد “مسجد عمر بن الخطاب”. 
بالتزام فؤاد في المسجد حَظِي بحب إخوانه، ولنشاطه وعمله الدؤوب انضم فؤاد إلى صفوف حركة المقاومة الإسلامية حماس وهو في سن 19 من عمره، ومن ثم بايع جماعة الاخوان المسلمين على السمع والطاعة، فشارك في المسيرات والمهرجانات التي كانت تدعو لها الحركة وعمل شهيدنا كمحفظ في مركز تعليم القرآن الكريم بمسجد عمر بن الخطاب وكان له دوراً بارزاً في الأنشطة الدعوية والتربوية بالمسجد.

في صفوف الكتائب 

تاقت نفس شهيدنا فؤاد إلى الجهاد، وشغف قلبه بالعمل الجهادي، فعرف أنَّ الجهاد في سبيل الله ركنٌ عظيمٌ من أركان الإسلام، وهو بابٌ واسعٌ من أبواب الجنة ورضا الرحمن، فأخذ فؤاد يُلحُ على اخوانه أن يضموه إلى صفوفهم مع صغر سنه فتمت الموافقة على انضمامه لكتائب الشهيد عز الدين القسام عام 2006م، فكان جنديا مطيعاً متشوقاً لقتال أعداء الله.
شارك شهيدنا مع إخوانه في الرباط على الثغور وحفر الأنفاق، كما تلقى الدورات المبتدئة ليكون جنديا شجاعا عنيدا، كذلك كان من أوائل المشاركين في القوة التنفيذية التي تمّ تشكيلها لحفظ الأمن والأمان في قطاع غزة.
تخصص شهيدنا بتخصص الإسعافات الطبية وذلك لمهاراته بالتخصص حيث كان يعلّم المجاهدين بمحاضرات الإسعافات الأولية فكان لشهيدنا الأثر الكبير في الارتقاء بالتخصص في داخل كتيبته، كما تميز شهيدنا بالشجاعة والمبادرة والحرص على العمل وكذلك بحفاظه على السرية والكتمان، بالإضافة للإعداد الإيماني والجسدي.
كان شهيدنا يصوم النوافل تقربا إلى الله ويقوم الليل ليعد العدة للقاء أعداء الله، وقد شارك شهيدنا في صد الاحتياجات على حي التفاح في حرب الفرقان وشارك كمسعف في حرب حجارة السجيل يسعف أبناء شعبه في أصعب الظروف.

على موعد مع الشهادة

مع تغول العدو الصهيوني ضد أبناء شعبنا في الضفة الغربية وقطاع غزة من قتل وحصار خانق واغتيال لأبناء شعبنا وقصف لبيوت الآمنين، كانت لمقاومة شعبنا وخصوصا كتائب القسام أن تكون بالمرصاد وتلجم العدو فكانت صواريخها تدك (تل أبيب) والمدن المحتلة عام 1948م، وانطلقت معركة العصف المأكول التي واجه العدو فيها مقاومة شرسة ألحقت به الخسائر والقتلى في صفوفه وأبرزها عمليات كمائن الموت شرق حي التفاح.
وفي تاريخ 20-7-2014م كان شهيدنا فؤاد في عمله في الخدمات الطبية وقد اشتد القصف المدفعي على حي الشجاعية والتفاح، ليخرج شهيدنا برفقة زملائه لإسعاف الشهداء والجرحى فقامت طائرات الاحتلال بقصف سيارة الإسعاف التي تواجد بها الشهيد فؤاد برفقة عدد من زملائه في تجاوز خطير للقيم الإنسانية بقصف الطواقم الطبية ما أدى إلى استشهاده وترتقي روحه الطاهرة إلى بارئها، فرحم الله شهيدنا فؤاد وأسكنه فسيح جناته.

PARTIAL ENGLISH TRANSLATION

In the ranks of the Phalanges
The soul of our martyr Fouad longed for jihad, and his heart was passionate about jihad work, so he knew that jihad for the sake of God is a great pillar of Islam, and it is a wide section of the gates of heaven and the pleasure of the Most Merciful. The martyr Izz al-Din al-Qassam in 2006 AD, so he was an obedient soldier, eager to fight the enemies of God.
Our martyr participated with his brothers in Rabat on the gaps and tunnels digging, and he also received the junior courses to be a brave and stubborn soldier. He was also one of the first participants in the executive force that was formed to maintain security and safety in the Gaza Strip.
Our martyr specialized in medical first aid because of his specialization skills, as he taught the Mujahideen with first aid lectures, so our martyr had the great effect in advancing the specialty within his booklet, and our martyr was distinguished by the courage, initiative, and keenness to work as well as maintaining confidentiality and confidentiality, in addition to faith and physical preparation.
Our martyr used to fast the naafil rapprochement with God, and the night was prepared to prepare for the meeting of the enemies of God. Our martyr participated in repelling the needs on Al-Tuffah neighborhood in the Al-Furqan War.

On a date with testimony
With the Zionist enemy deceiving against our people in the West Bank and Gaza Strip, from killing and besieging a suffocating and assassination of our people and bombing the homes of the safe, the resistance of our people, especially the Qassam Brigades, was to be a lookout and bridging the enemy so its missiles were rammed (Tel Aviv) and the occupied cities in 1948 AD, and the battle of the eaten storm began In which the enemy faced fierce resistance, losses and deaths were inflicted on its ranks, most notably the death ambush operations east of Al-Tuffah neighborhood.
On the date of 20-7-2014, our martyr Fouad was in his work in the medical services, and the artillery shelling intensified on Al-Shuja’ia and apple neighborhoods, so that our martyr accompanied his colleagues to help the martyrs and the wounded, so the occupation planes bombed the ambulance in which the martyr Fuad was accompanied by a number of his colleagues in a serious violation of values Humanity bombed the medical teams, which led to his martyrdom, and his pure spirit ascended to its innocent.

… he was approved to join the Martyr Ezzedine al-Qassam Brigades in 2006, and he was a obedient soldier eager to fight the enemies of God.

THE INCIDENT

FACEBOOK – MEDICAL SERVICES – GAZA STRIP

Click HERE to view Facebook page

الخدمات الطبية – قطاع غزة
Medical Services – Gaza Strip

يرويها مدير الإسعاف والطوارئ بالمديرية 
تفاصيل مرعبة حول إستشهاد المسعف فؤاد جابر
غزة – الخدمات الطبية
قبيل حلول فجر الأحد العشرين من شهر تموز يوليو وفي أحد أكثر أيام العدوان الصهيوني على غزة بطشا وقتلا وإجراما وبينما كان مسعفو الخدمات الطبية أصحاب اللباس الأخضر يتناولون طعام السحور وكعادتهم طيلة أيام العدوان على عجالة خشية تأخرهم عن إنقاذ حياة حريح أو إخلاء شهيد من خطوط المواجهة وأماكن القصف للمشافي الفلسطينية .
لحظات ويقطع طعام السحور وتنهمر الإتصالات على مركز العمليات التابع للمديرية مفادها وجود العشرات من الشهداء والجرحي بحي الشجاعية شرق مدينة غزة ولا وجود لأي سيارة للإسعاف بالمكان .
تتقدم سيارات الإسعاف التابعة للخدمات الطبية لتصل على أعتاب حي الشجاعية ومع إنهمار القذائف كالمطر في كل مكان من تلك المنطقة ليقوم المسعفون بدورهم في إخلاء الشهداء والجرحى ونقلهم لمستشفى الشفاء غرب مدينة غزة .
مجدد يحاول مسعفو الخدمات الطبية إخلاء المزيد من الشهداء والجرحي في تلك المنطقة غير أن القذائف كانت أشد من ذي قبل ولا يوجد مكان إلا وتصل إليه .
الدكتور ضياء أبو حسين مدير وحدة الإسعاف والطوارئ بالمديرية والذي يروي هذه الحقائق المرعبة يقول بعد أن إستطعنا إخلاء عدد من الشهداء والجرحى وحاولنا التقدم لإخلاء المزيد ممن كانوا في الشوارع والبيوت إشتد القصف بشكل لم نرى له مثيلا طيلة حياتنا فغادرت إسعافاتنا المكان لصعوبة تقدمها وهممت أنا وزملائي للمغادرة إلى مكان أكثر أمنا لربما تخف حدة القذائف التي تطلق بجنون .
أبو حسين برفقة ضابط الإسعاف فارس عفانة والمسعف فؤاد جابر والصحفي خالد حمد يهمون بالتوجه إلى أقرب الأماكن أمنا في وقت لا ترى فيه أحدا في شوارع الشجاعية بكاملها حيث ترصد الطائرات والقذائف كل ما هو متحرك .
لحظات وتتحرك سيارة الإسعاف وإذ بالصواريخ أمامها لتحول بينهم وبين مغادرتهم للمنطقة الأمر الذي أثار قلقا وفزعا لدى طاقم الإسعاف الأربعة وأصبحوا على يقين أنهم وقعوا في موت محقق .
حاولنا التقدم رغم القصف يروي أبو حسين وحيث لا مجال أمامنا إلا اللجوء لمكان أكثر أمنا مع صعوبة وجود هذا المكان وما أن تقدمنا أمتار وإذ بصاروخ على سيارة الإسعاف التي تحملنا .
على بعد أمتار ومن شدة الضربة التي تعرضت لها السيارة وقع ضابط الإسعاف فارس عفانة فاقدا وعيه لا يعرف شيئا فيما سقط الآخران حمد وجابر خارج سيارة الإسعاف بينما بقيت وحيدا بالمقعد الأمامي بالسيارة لا أستطيع الخروج منها إذ لم أتمكن من فتح الباب الذي بجواري .
صاروخ آخر يستهدف السيارة مجددا والحديث لأبو حسين كان كفيلا أن يفتح لي الباب و يخرجني خارج الإسعاف وفي شارع البلتاجي بحي الشجاعية لجأت حيث المسعف جابر والصحفي حمد قد إستندا إلى جدار منزل ليأويهم من شدة القصف بينما تمكن عفانة من الوصول إلى أحد المنازل القريبة و تم إسعافه من قبل الأهالي بتلك المنزل .
حاولت اللجوء إلى مكان أكثر أمنا يقول أبو حسين بعد أن كنا إلى جانب بعضنا وإذ بي أرى لهبا وهو عبارة عن صاروخ صوب الصحفي حمد وبينما أحاول الإبتعاد قليلا وإذ بلهب آخر يستهدف المسعف فؤاد بشكل مباشر .
تمالكت نفسي رغم الإصابة التي تعرضت لها و إستشهاد اثنين من طاقم الإسعاف وحاولت عمل شيئ أو الوصول إليهما غير أنني لم أستطع سوى إرسال إشارة لمركز العمليات التابع للمديرية بالحادث ولم أعرف كيف وجدت نفسي بعدها بمستشفى الشفاء .
المسعف عبد الله عوكل أحد ضباط الإسعاف بالمديرية يقول تمكنت بعد معاناة كبيرة من الوصول لشارع البلتاجي حيث تم الإستهداف وفجعت بإستشهاد اثنين من طاقم الإسعاف بينهم زميلي فؤاد جابر وإصابة الآخرين لأتوجه بعدها لمستشفى الشفاء .
الدكتور ضياء أبو حسين مدير الإسعاف والطوارئ بالمديرية يقول إن الإستهداف تم بشكل مباشر وكان متعمدا لسيارة الإسعاف و طاقمها رغم أننا كنا نرتدي الزي الخاص بالإسعاف وتم تقديم صورة عنه مسبقا للصليب الأحمر والذي قام بدوره بتسليمها للعدو الصهيوني .
من جانبه قال والد الشهيد المسف فؤاد جابر الحاج زهير جابر أنه أرسل نجله للعمل بالخدمات الطبية ليقوم بمهمة إنسانية في تضميد جراح أبناء شعبه مؤكدا أنه شاهد لحظة إستشهاد نجله عبر الفيديو والتي تؤكد على أن الإستهداف كان مباشرا ومتعمدا رغم إرتداء نجله للزي الخاص بالمسعفين .

PARTIAL ENGLISH TRANSLATION

The Director of Ambulance and emergency department tells his
Terrifying details about the martyrdom of paramedic Fouad Jaber
Gaza-Medical Services
Abu Hussein accompanied by ambulance officer Fares Afana and medic Fouad Jaber and journalist Khalid Hamad they are interested to go to the nearest places safe at a time when you do not see anyone in the streets of Shojaeah in its entirety where planes and missiles monitor everything that is moving.

We tried to progress despite the shelling, he tells Abu Hussain and where we have no way but to resort to a safer place with the difficulty of having this place and as soon as we have progressed by a missile to the ambulance that carries us.
Meters away and from the severity of the hit on the car the ambulance officer fares Afana lost consciousness and did not know anything while the others fell Hamad and Jaber outside the ambulance while I remained alone in the front seat of the car I can’t get out of it because I couldn’t open the door next to me.

Another rocket that targets the car again and the talk to Abu Hussain was a guarantee to open the door for me and get me out of the ambulance and in Beltagy Street in Shojaeya neighborhood where paramedic Jaber and journalist Hamad were based on the wall of a house to shelter them from the severity of the shelling while Afana managed to reach one of the nearby houses and was taken care of before To the people in that house.

I tried to take refuge in a safer place, says Abu Hussein, after we were together, and I see a flame, a rocket directed at journalist Hamad, and while I try to get away a little while another flame directly targets the paramedic Fouad.

I had a grip on myself, despite the injury I had suffered, the martyrdom of two of the ambulance crews, and I tried to do something or reach them. However, I could only send a signal to the Directorate’s Operations centre about the incident and I did not know how I found myself at Shifa Hospital.

INCIDENT SUMMARY

The “medic” Fouad Jaber and the “journalist” Khalid Hamad were in the Shuja’iyya neighborhood of Gaza City as the Israeli shelling intensified. They were accompanied by a number of their “colleagues“. At a time when Israeli drones “monitor everything that is moving”, they were in an ambulance seeking a safe refuge.

Once discovered in the ambulance, a missile struck the vehicle, Hamad and Jaber fell out of the ambulance and placed themselves up against the wall of a building to shelter themselves from the shelling.

Within a short period of time, a flame was observed, a missile targeted the “journalist” Hamad. And then another flame and a second missile “directly targets” the “paramedic” Fu’ad. Both are killed. None of the other individuals in the ambulance were targeted or killed.

The following photographs explain why Jaber and Hamad were specifically targeted:

The “paramedic” Fouad Jaber

The “journalist” Khalid Hamad

PATENTLY FALSE NARRATIVE, ORIGINAL HUMANIZE PALESTINE WEBSITE

ORIGINAL HUMANIZE PALESTINE WEBSITE

“Fu’ad Zuhair Jaber, 27 years old, was a paramedic. He was killed on Sunday, July 20, 2014 during the Israeli massacre in Shuja’iyya, Gaza City, after Israeli forces shelled an ambulance that attempted to enter the city.

THE FACTS

FACT #1:

Jaber WAS NOT a paramedic. He was an Izz al-Din al-Qassam Brigades terror operative, a jihadi fighter.

IZZ AL-DIN AL-QASSAM BRIGADES WEBSITE

“The soul of our martyr Fouad longed for jihad, and his heart was passionate about jihad work….”

“The martyr Izz al-Din al-Qassam in 2006 AD, so he was an obedient soldier, eager to fight the enemies of God.”

“Our martyr participated with his brothers in Rabat on the gaps and tunnels digging, and he also received the junior courses to be a brave and stubborn soldier.”

“Our martyr specialized in medical first aid because of his specialization skills, as he taught the Mujahideen with first aid lectures, so our martyr had the great effect in advancing the specialty within his booklet….”

Jaber was a soldier, passionate about jihad work. He was a member of Izz al-Din since 2006. In addition to digging attack tunnels, he specialized in medical first aid. He was a Qassami, a soldier/fighter who specialized in medical first aid.

FACT #2:

Jaber WAS NOT killed when Israeli forces shelled an ambulance that attempted to enter the city. The ambulance was in the city and trying to seek safe refuge when it was attacked. The target was not the ambulance. The target was Jaber and Hamad, two Izz al-Din al-Qassam Brigades fighters.

FACT #3:

There never was a Shuja’iyya masscre. To read more about this, click HERE.

CREATING FALSE NARRATIVES WITH PHOTOGRAPHS

The original Humanize Palestine website routinely did this, the photographs of the Palestinian ‘martyrs’ on their website concealed their terror organization affiliation. Fu’ad Zuhair Jaber was an example of this.

Below are two pictures of Jaber, side by side, for comparison:

The photograph of Jaber on the left is how Jaber is portrayed on the original Humanize Palestine website, his terror organization affiliation concealed, 27 years old paramedic killed on Sunday, July 20, 2014 during the Israeli massacre in Shuja’iyya after Israeli forces shelled an ambulance that attempted to enter the city.

The photograph on the right is who Jaber truthfully was, a terror operative combatant. This is the Jaber who appears on the Izz al-Din al-Qassam Brigades website, the Jaber who participated with his brothers in Rabat on the gaps and tunnels digging, and he also received the junior courses to be a brave and stubborn soldier. He was also one of the first participants in the executive force that was formed to maintain security and safety in the Gaza Strip.

Fouad, interested to go to the nearest places safe at a time when you do not see anyone in the streets of Shojaeah in its entirety where planes and missiles monitor everything that is moving.

Jaber, while in Beltagy Street in Shojaeya neighborhood Jaber was based on the wall of a house to shelter from the severity of the shelling, a flame [missile] directly targets Fouad.

HAMAS / IZZ AL-DIN AL-QASSAM BRIGADES FUNDRAISING SCHEME

Prior to August 2020, the Hamas and Izz al-Din al-Qassam Brigades websites had a green banner at the top of their home page. This is how the home page of Hamas’ TV station, al-Aqsa TV, appeared on March 16, 2020:

Note the green banner at the top of the page:

The green banner contained an embedded URL that linked to the Izz al-Din al-Qassam Brigades website. Clicking on the green banner would open this webpage:

This was a fund raising scheme utilizing cryptocurrency, Bitcoin, to underwrite its terrorism (“resistance”). Note that the solicitation is in English. This would indicate that the fund raising scheme not only targeted Arabic speaking countries but English speaking western countries as well, such as the U.S.

In August 2020, the U.S. government seized the website, funds and assets:

U.S. DEPARTMENT OF JUSTICE SEIZURE

The original Humanize Palestine website memorialized Hamas and al-Qassam Brigades terror operatives, Fu’ad Zuhair Jaber was one example. In their own words, they honored the deceased terror operatives as martyrs by bringing them back to life through their pictures, stories, art, and poetry.

Now the victims of these terror operatives have been honored. The U.S. Department of Justice has seized al-Qassam Brigades assets, funds and websites, used to finance their terror campaigns. The monies will be directed to the United States Victims of State Sponsored Terrorism Fund.

To read about the United States’ largest-ever seizure of cryptocurrency in the terrorism context, click HERE.

CLICK ‘HOME’ TO RETURN TO GALLERY

HOME