SALAH AHMED HASSANEIN / صلاح احمد حسنين

*************************

SALAH AHMED HASSANEIN, ONE OF 29 PALESTINIAN ISLAMIC JIHAD, AL-QUDS BRIGADES TERROR OPERATIVES ON THE ORIGINAL HUMANIZE PALESTINE WEBSITE

The original Humanize Palestine websites were created as a memorial for martyred Palestinian terror operatives.

To view photographs of the 29 Palestinian Islamic Jihad, al-Quds Brigades terror operatives found on the Humanize Palestine websites’ photo gallery, click HERE

لمشاهدة صور النشطاء الإرهابيين في الجهاد الإسلامي وسرايا القدس وعددهم 29 والذين تم العثور عليهم في معرض صور مواقع أنسنة فلسطين ، انقر هنا.

*************************

THE ORIGINAL HUMANIZE PALESTINE NARRATIVE:

Memorializing Palestinian Terrorists

IN MEMORY: SALAH, HADI, & ABDUL-AZIZ HASSANEIN

Click HERE to view original Humanize Palestine Website (Use Back Arrow to Return)

Pictured: Salah Ahmed Hassanein

Salah Ahmed Hassanein, 45 years old, a spokesman for theAl-Quds Brigades, was killed by an Israeli airstrike on his home on July 24, 2014. The house is located in Al Shaboura refugee camp in Rafah and was completely destroyed in the attack.

His sons Hadi Salah al-Din Hassanein, 12 years old, and Abdul-Aziz Salah Ahmad Hassanein, 15 years old, were also killed in the attack.

Another 17 people were injured in the attack, including 9 children.

Sources: Al-Mezan

THE MEMORIALIZATION OF A PALESTINIAN TERRORIST

ONE THOUGHT ON “IN MEMORY: SALAH, HADI, & ABDUL-AZIZ HASSANEIN”

  1. SKYWALKERSTORYTELLER July 28, 2014 at 10:25 am REPLYMay he rest in peace. Om mani padme hum

*************************

THE FACTUALLY CORRECT NARRATIVE:

Identifying Palestinian Terrorists

PALESTINIAN ISLAMIC JIHAD, AL-QUDS BRIGADES* TERRORIST FAMILY: SALAH, HADI, & ABDUL-AZIZ HASSANEIN

*The al-Quds Brigades is the military wing of Palestinian Islamic Jihad, a U.S. designated Foreign Terrorist Organization

HASSANEIN FAMILY’S AL-QUDS BRIGADES AFFILIATION

AL-QUDS BRIGADES WEBSITE #1

Click HERE to view al-Quds Brigades, Saraya al-Quds website, Hassanein webpage

خبر: سرايا القدس تحتسب عند الله شهيدها القائد الكبير صلاح أبو حسنين

الجمعة 25 يوليو 2014 

شارك

الاعلام الحربي- خاص

زفت سرايا القدس الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي في فلسطين صباح الجمعة أحد أبرز قادتها الكبار في قطاع غزة، ارتقى إلى علياء المجد والخلود في غارة صهيونية جبانة استهدفت منزله في مدينة رفح جنوب قطاع غزة.

وقالت سرايا القدس ان الشهيد القائد الكبير صلاح أبو حسنين “أبو احمد” 45 عاماً، استشهد في قصف صهيوني غادر استهدف منزله في رفح جنوب القطاع، وارتقى في عملية الاستهداف نجليه الطفلين عبد العزيز 15 عاماً وهادي 9 أعوام .

وذكرت صحيفة يديعوت احرونوت على صفحتها باللغة الانجليزية صباح اليوم أن عملية اغتيال القيادي في سرايا القدس الجناح العسكري لحركة الجهاد الاسلامي، صلاح ابو حسنين، تم بالتعاون مع قوات الجيش وجهاز الشاباك.

ويعد الشهيد القائد صلاح أبو حسنين مسؤول جهاز الإعلام الحربي لسرايا القدس في قطاع غزة، وأحد أعضاء المجلس العسكري لسرايا القدس، وقيادي بارز في حركة الجهاد الإسلامي، ورحل اليوم بعد مشوارٍ جهادي عظيم ومشرف، وعطاء دؤوب لا ينضب، ورحلة طويلة من الجهاد والمقاومة والتضحيات الجسام في معركة الصراع المتواصلة على أرض فلسطين.

رحل أبا احمد بعد ان أدى واجبه الجهادي على أكمل وجه، وانشأ جيلاً مجاهداً مازال على خطاه حافظاً للعهد والوصية، رحل جسده وبقي علمه يُغذِّي عقول المجاهدين، فكل الميادين وساحات الشرف والبطولة تشهد لك أيها القائد الفريد.

وأكدت سرايا القدس أن دماء الشهيد القائد صلاح أبو حسنين ودماء كل الشهداء العظام ستبقى لعنةً تطارد المحتل في كل زمان ومكان، وناراً تحرق المغتصبين الأوغاد، ونوراً ينير درب المجاهدين نحو النصر والتمكين.

ENGLISH TRANSLATION

The Al-Quds Brigades, the military wing of the Islamic Jihad in Palestine, on Friday morning, one of its most prominent leaders in the Gaza Strip, rose to the glory and immortality of a cowardly Zionist raid on his home in the southern Gaza Strip city of Rafah.

Al-Quds Brigades said that the martyr, the great commander Salah Abu Hassanein , Ahmed 45 years old, was martyred in a Zionist shelling that left his house in Rafah in the south of the Gaza Strip, and raised his sons, 15-year-old Abdul Aziz and Hadi, 9.

The Israeli army has arrested a number of palestinians and palestinians in the West Bank and Gaza Strip, the sources said.

The martyr commander Salah Abu Hassanein, the head of the Military Information Service of the Al-Quds Brigades in the Gaza Strip, a member of the Military Council of the Al-Quds Brigades, and a prominent leader of the Islamic Jihad movement, left today after a great and honorable jihadi journey, a relentless and inexhaustible gift, and a long journey of jihad, resistance and great sacrifices in the ongoing battle of conflict on the land of Palestine.

Abu Ahmed left after he performed his jihadi duty to the fullest, and established a generation of mujahedeen who are still in his footsteps to preserve the covenant and will, his body is gone and his knowledge continues to feed the minds of the mujahideen, all fields and arenas of honor and heroism bear witness to you, unique leader.

The Al-Quds Brigades confirmed that the blood of the martyr commander Salah Abu Hassanein and the blood of all the great martyrs will remain a curse that haunts the occupier at all times and places, a fire that burns the usurpers, and a light that illuminates the path of the mujahideen towards victory and empowerment.

AL-QUDS BRIGADES WEBSITE #2

Click HERE to view al-Quds Brigades, Saraya al-Quds website, Hassanein webpage

خبر: “صور” الشهيد القائد “صلاح الدين أبو حسنين”: شعلة جهاد لم تنطفئ على مدار 30 عاماً

الإثنين 10 نوفمبر 2014 

الإعلام الحربي – خاص
 
لقد اصطفى الله تعالى منذ الزمن الأول لبعث الرسالة السمحاء رجالاً عمالقة ذادوا عن حماه، انتخبهم ربهم من بين الكثيرين، ورباهم على عينه، فطهرت قلوبهم من رجس الدنيا وقويت عزائمهم برضى الله، وبنور منه شقوا دروب الحياة، ووهبهم من فيض عطاياه، أحبهم وأحبوه وإلى أن حان اللقاء بذلوا الغالي والنفيس لنيل رضاه، فنقشت أسماؤهم على صفحات التاريخ، واستحقوا عن جدارة وصف خالقهم والعالم بحالهم “من المؤمنين رجال صدقوا ما عاهدوا الله عليه فمنهم من قضى نحبه ومنهم من ينتظر وما بدلوا تبديلا” .
 
كلمات يصحبها الحياء، تصحبك في مدرسة المجد، مدرسة الشهيد القائد صلاح الدين أبو حسنين “أبو أحمد”، حياته الزاخرة بالعطاء تحني القلم إجلالاً، وتكسب الكلمات هيبة ، وتنأى بالعين ملامسة قمة جبل أشم..
 
شعلة متقدة
“الإعلام الحربي” التقى بالأستاذ أحمد المدلل “أبو طارق” القيادي بحركة الجهاد الإسلامي للحديث أكثر عن هذا الصرح الشامخ الشهيد القائد صلاح أبو حسنين، حيث قال: “عندما نتحدث عن القائد صلاح أبو حسنين فنحن نتحدث عن شعلة متقدة لم يخبو لهيبها منذ عام 1985م، شخصية حالمة تشربت حب الوطن وورثت أمانة الشهداء، وسارت على خطى الأوائل نصرة للدين والوطن”. 

وأوضح القيادي المدلل أن نجم الشهيد “أبو أحمد” سطع عقب استشهاد زميله بالمدرسة وجاره بالمخيم الشهيد “سالم أبو نحلة” في عام 1981م الذي استشهد في إحدى المظاهرات الشعبية التي كانت تؤازر الأطباء في إضرابهم الذي عرف بـ “إضراب الجمعية الطبية في قطاع غزة “، ومنذ هذا التاريخ تعلقت روحه بثلاثية مترابطة ممثلة بمخيم يبنا ومسجد الهدى وحركة الجهاد الإسلامي والتي كانت تعني له هذه الثلاثية ذلك المخيم الثائر صانع الرجال وهذه الحركة المجاهدة مخرجة الأبطال وهذا المسجد الشامخ منبع الشهادة والشهداء, حيث انطلق “أبو أحمد “بعدها كشخصية ثائرة قوية تتميز بكاريزما خاصة دفعت الكثير من أبناء المخيم للالتحاق بصفوف الحركة حتى استحق تسمية المخيم الزاخر بـ “مخيم الجهاد الإسلامي”.
 
وأضاف القيادي المدلل: “لقد تأثر الشهيد القائد صلاح أبو حسنين كثيراً بشخصية المؤسس الشهيد فتحي الشقاقي عندما كان يحضر ندواته ويقرأ بشغف كبير كتاباته ومقالاته، لدرجة أننا شعرنا وكأنه يحفظها عن ظهر قلب, ووصولاً إلى آخر لحظات حياته كان كثيراً ما يردد ما كتبه الدكتور فتحي الشقاقي في حله وترحاله فنسمع منه بصوت عال وبتأثر كبير ذاك الكلام الذي ألهب قلوبنا وعقولنا وصهرنا قولاً وعملاً في مشروع الجهاد”.

30 عام بالميدان
وأكمل: “يحق لنا وبكل فخر أن نطلق على الشهيد القائد “أبو أحمد” اسم  صقر الجهاد الإسلامي، لأننا عرفناه محلقاً فوق مربعات الخطر بكل جرأة وإقدام، فعاش حياته بواقعية متحرراً من تعقيدات الخوف على الحياة, وكان منذ صغره ينظر إلى الشهادة أقرب ما تكون عندما كان يشارك في المظاهرات الشعبية دفاعاً عن حقوق أبناء شعبه معرضاً روحه للخطر”.
 
وتابع القيادي حديثه للإعلام الحربي قائلاً: “بلا أدنى شك بعد أسابيع طويلة من استشهاده “رحمه الله” نشعر أنه مازال موجوداً بصوته الهدار وبحركاته وخطبه في الجنازات والمهرجانات وتوجيهاته لإخوانه, لقد فقدنا قائداً حقيقياً تمرس على فكرة الجهاد لدرجة أنه من الصعب جداً أن تجد قائداً في قطاع غزة يمتلك ما يمتلكه “أبو أحمد” من ملكات, ولم يزعم أحد ليوم من الأيام أنه غادر الميدان منذ أكثر من ثلاثين عاماً”.
 
واختتم المدلل حديثه عن الشهيد القائد “صلاح أبو حسنين” موضحاً بأن “أبو أحمد ” رجل تشرب فكر الجهاد حد الثمالة ومارس الدعوة مع إخوانه وأهله لأبعد الحدود، فكان ثائراً بامتياز، حرّكته الدعوة والفكرة و حمل لواءها في كل الميادين, عمل في كل لجان العمل الحركي وأبدع , وعرف بنقائه وطهره حتى غادر رفاقه ومحبيه كلمح البصر، وكان يعلم أن الشهادة تنتظره في أي لحظة من لحظات حياته , لكن الفكر الذي مارسه دفعه بسرعة نحو الوعد الإلهي ليرتقي شهيداً مقبلاً غير مدبر في معركة “البنيان المرصوص”.
 

شخصية ثائرة
وفي لقاء متصل مع الأستاذ “أبو أحمد” شقيق الشهيد صلاح الدين أبو حسنين رحمه الله والذي استهل حديثه للإعلام الحربي بعبارات الترحم على روحه الطاهرة وقد تحجرشت في حلقه الكلمات وتزاحمت في عيونه الدمعات على فراق أخيه، معرفا بأخيه الشهيد والذي ولد بمخيم يبنا، وتربى بأكناف أسرة ميسورة الحال مكونة من 14 فرداً ويقع في الترتيب الرابع بالنسبة لأفراد أسرته، وتتلمذ منذ صغره على موائد القرآن في مسجد الهدى الذي لا يبعد عن منزله إلا أمتاراً قليلة.
 
درس شهيدنا القائد صلاح الدين أبو حسنين المرحلتين الابتدائية والإعدادية في مدارس وكالة وغوث وتشغيل اللاجئين برفح، ومن ثم انتقل ليكمل تعليمه في مدرسة بئر السبع الثانوية، حيث تمكن من تحصيل معدّل يمكنه من إكمال تعليمه الجامعي، إلا أن ظروف قاهرة حالت بينه وبين التعليم، وكان أهمها الوضع المادي الصعب الذي تعيشه أسرته، بالإضافة إلى عمله في صفوف الحركة الجهادية وكذلك فترات الاعتقال الكثيرة التي تعرض لها.
 
وعاش شهيدنا القائد أبو أحمد حياة اليتم منذ نعومة أضافره، عندما فقد أمه وهو لا يتجاوز العاشرة من عمره، فجد واجتهد حتى أكرمه الله تعالى ونمت شخصيته الثائرة صاحبة الفكر المتقد الممتزجة بحب الدين والوطن.

شهادة متوقعة
وأضاف شقيق الشهيد أبو أحمد بأنه لم يتفاجئ من خبر استشهاد أخيه، لأنه قد هيأ الجميع لتلك اللحظات مسبقاً، فمنذ بداية انتفاضة الحجارة مروراً بانتفاضة الأقصى ووصولاً لمعركة “البنيان المرصوص” كلها كانت محطات ثورة وجهاد في حياة الشهيد “أبو أحمد”.
 
وأكمل قائلاً: “أصيب أبو احمد خلال رحلة جهاده 7 مرات، أدت إحداها أن تودي بحياته لولا عناية الله حينها وتماثله للشفاء، وضل يعاني من أثر إحدى الرصاصات التي كان قد أصيب بها في بطنه بالسنوات الماضية والتي تسببت له بالعديد من المشاكل الصحية التي لازمته إلى لحظة استشهاده”.
 
وأوضح أن أبو أحمد عرف بطبعه المتواضع وحياته الزاهدة لدرجة أنه كان يعرف بـ “أبو الفقراء” لبحثه الدائم والمستمر عن العائلات المستورة ليقدم لها ما تيسر من المساعدات ويساهم في حل مشكلاتهم.

واستطرد حديثه مستذكراً لأحد المواقف التي تركت في قلبه وعقله أثراً كبيراً إلى حد اللحظة قائلاً:” عندما أرسلت المخابرات الصهيونية مذكرة إحضار لـ “أبو أحمد” إلى إحدى النقاط العسكرية القريبة تمهيداً لاعتقاله قال له والدي قبيل ذهابه في الموعد المحدد عبارة لازالت عالقة في وجداني “هذه طريق الوطن الصعبة, طريق الآلام التي يسلكها الرجال، وأنت اخترتها يا ولدي بمحض إرادتك دون إكراه, فأرجو لك الثبات في محنتك وأن تأخذ حذرك يا ولدي والرحيل نصيب”، فشاءت الأقدار بعد مشيئة الله عز وجل أن تكون هذه العبارة آخر موقف لـ “أبو أحمد” بينه وبين والدي قبل دخوله السجن، وما هي إلا أشهر قليلة حتى انتقل والدي إلى رحمة الله.
 
واختتم شقيق الشهيد صلاح الدين أبو حسنين حديثه لـ”الإعلام الحربي” منوهاً إلى أن “أبو أحمد” قد استشهد في آخر جمعة من شهر رمضان المبارك والذي يطلق عليها بـ “يوم القدس العالمي” أو بالجمعة اليتيمة، حيث كان أحد الرموز الوطنية والإسلامية الفاعلة لإحياء هذا اليوم من خلال الفعاليات والمهرجانات التي كانت تقام بشكل سنوي دعماً لصمود القدس في وجه المخططات الصهيونية الرامية إلى تهويدها، فشاءت الأقدار أن يزف “أبو أحمد” في هذا اليوم الأغر شهيـــداً ويكون احتفاله بالقدس ودفاعه عنها هذه المرة بنوع خاص في جنان عرضها السموات والأرض.
 
عقلية فذة
من جانبه أشاد “أبو البراء” مسئول الإعلام الحربي بلواء رفح بالدور الريادي والبناء الذي قام به الشهيد “أبو أحمد” رحمه الله في سبيل الارتقاء بجهاز الإعلام الحربي، كإعلام مقاوم هدفه الأساس إبراز الصورة المشرقة للمقاومة الفلسطينية وضحد الرواية الصهيونية المخادعة وفضح الجرائم والاعتداءات الصهيونية بحق شعبنا.

وأضاف:” العقلية الفذة التي تميز بها “أبو أحمد” أحدثت طفرة نوعية في ميدان الإعلام، وكانت سبباً رئيسياً في إظهار الإعلام الحربي بصورة مميزة ومخيفة بالنسبة للعدو الصهيوني، على الرغم من فارق الإمكانات التي تمتلكها المقاومة مقارنة بإمكانيات الإعلام الصهيوني”.
 
وقال: “كثف أبو أحمد من جهوده ونشاطاته خلال فترة عمله مسئولاً لجهاز الإعلام الحربي، وكرسها لصناعة هذا الصرح الإعلامي الكبير الذي لا يمكن تجاوزه أو إقصائه على الساحة الإعلامية من خلال سلسلة الأعمال والانجازات الطويلة التي لا حصر لها”.
 
وأوضح أن أبو أحمد تابع عمله وهو في أقسى الظروف وأشدها خطورة على حياته، حيث ظلت توجيهاته وأوامره مستمرة إلى الطواقم العاملة خلال معركة البنيان المرصوص التي ارتقى فيها شهيداً وكذلك في المعارك السابقة التي خاضتها سرايا القدس مع العدو الصهيوني.
 
وبين أن سرايا القدس قد خسرت رجلاً كان يمثل صوتها المسموع، استطاعت من خلاله أن تؤسس لمرحلة جديدة قائمة على فضح الزيف الصهيوني في كل الميادين والتنظير إلى مشروع المقاومة كمشروع شرعي يسير نحو هدف محدد وهو دحر الاحتلال الصهيوني عن كافة أراضينا المحتلة.

PARTIAL ENGLISH TRANSLATION

Expected testimony


The brother of martyr Abu Ahmed added that he was not surprised by the news of the martyrdom of his brother, because he prepared everyone for those moments in advance, from the beginning of the stone uprising through the al-Aqsa intifada to the battle of “Al-Bunyan al-Maruss”, all of which were stations of revolution and jihad in the life of the martyr “Abu Ahmed”.

He continued: “Abu Ahmed was injured during the journey of his jihad 7 times, one of which led to his death without the care of God then and his recovery, and he continued to suffer from the impact of one of the bullets that he had sustained in his abdomen in the past years, which caused him many health problems that accompanied him to the moment of his martyrdom.”

He explained that Abu Ahmed was known for his modest nature and his life so bright that he was known as the “father of the poor” for his constant and continuous search of the families that were in the process of providing them with the necessary assistance and contributing to solving their problems.

Recalling one of the situations that had left a huge impact in his heart and mind to the moment, he continued: When the Zionist intelligence sent a subpoena to a nearby military post in preparation for his arrest, my father said to him, “This is the difficult road to the homeland.” I hope that you will remain steadfast in your ordeal and take your care, my son, and leave for a share,” he said. prison, and it is only a few months until my father moved to god’s mercy.

The brother of the martyr Salah eddin Abu Hassanein concluded his speech to the “war media”, noting that “Abu Ahmed” was martyred on the last Friday of the holy month of Ramadan, which is called “International Jerusalem Day” or “Orphan Friday”, where he was one of the national symbols And islamic actors to commemorate this day through the events and festivals that were held annually in support of the steadfastness of Jerusalem in the face of Zionist plans to judaize it, so fate wanted to raise the “Abu Ahmed” on this most important day and be celebrated and defended by Jerusalem. This time in particular in the paradises displayed by heaven and earth.

A remarkable mentality.


For his part, Abu al-Bara, the military media official of the Rafah Brigade, praised the pioneering and constructive role played by the martyr Abu Ahmed in order to upgrade the military media, as a resistance media [“resistance” – the Palestinian euphemism for terrorism] whose main goal is to highlight the bright image of the Palestinian resistance and to expose the zionist narrative and expose zionist crimes and attacks against our people.

He added: “” “Abu Ahmed’s unique mentality has created a quantum leap in the field of media, and has been a major reason for showing the war media in a distinctive and frightening way for the Zionist enemy, despite the difference in the potential of the resistance compared to the capabilities of the Zionist media.”

He said: “Abu Ahmed intensified his efforts and activities during his time as an official of the military media, and dedicated it to the manufacture of this great media edifice that cannot be exceeded or excluded on the media scene through a series of actions and countless long achievements.”

He explained that Abu Ahmed continued his work in the harshest and most dangerous circumstances for his life, as his directives and orders continued to the working crews during the battle of Al-Bunyan, in which he rose as a martyr as well as in the previous battles fought by the Al Quds Brigades with the Zionist enemy.

He pointed out that the Al-Quds Brigades had lost a man who represented their voice, through which they were able to establish a new stage based on exposing Zionist falsehood in all fields and the theory of resistance as a legitimate project that is moving towards the specific goal of defeating the Zionist occupation of all our occupied territories.

AL-QUDS BRIGADES SUMMARY

Commander Salah Abu Hassanien was the head of the Military Information Service of the al-Quds Brigades, a member of the Military Council of the al-Quds Brigades and a “prominent leader of the Islamic Jihad movement. He and his two sons, Hadi and Abdul-Aziz, were killed when their house was targeted by an Israeli aircraft.

The Palestinian Islamic Jihad credits Commander Hassanien with upgrading the terror organization’s military media to a resistance media [“Resistance” is the Palestinian euphemism for terrorism].

Salah Abu Hassanien was given credit for establishing that “resistance” (terrorism) was a legitimate project in the goal of eliminating the state of Israel.

MEIR AMIT INTELLIGENCE AND TERRORISM INFORMATION CENTER

Head of the PIJ Military Media unit, Salah Abu Hassanein

Deaths of senior “military media” operatives in IDF activities

  1. During IDF activities in the Gaza Strip two prominent military operatives who headed the PIJ’s “military media” were killed:
    1) Salah Abu Hassanein (Abu Ahmed) – Senior operative in the PIJ’s military-terrorist leadership in the Gaza Strip. He headed the PIJ/Jerusalem Brigades’ “military media” network. Killed in the Gaza Strip during Operation Protective Edge in an Israeli Air Force attack on his house in Rafah, July 25, 2014.

Abd al-Aziz Abu Hassanein, 15, son of senior PIJ commander Salah Abu Hassanein. He is photographed holding an RPG launcher (left) and two rifles (right), apparently at a PIJ summer camp in Rafah (Facebook page dedicated to “the shaheed commander, Salah Abu Hassanein (Abu Ahmed),” September 5 and 8, 2014).

ABUL-AZIZ, HADI, SALAH HASSANEIN, A TERRORIST FAMILY

Hadi and Abdel-Aziz
Abdel-Aziz can be seen wearing a Palestinian Islamic Jihad headband
Hadi Salah Abu Hasanein
Abdel-AzIz Salah Abu Hasanein,

Salah Hassanien
All three covered with Palestinian Islamic Jihad shrouds

PATENTLY FALSE NARRATIVE, ORIGINAL HUMANIZE PALESTINE WEBSITE

ORIGINAL HUMANIZE PALESTINE WEBSITE

“…Salah Ahmed Hassanein, 45 years old, a spokesman for the Al-Quds Brigades…
His sons Hadi Salah al-Din Hassanein, 12 years old, and Abdul-Aziz Salah Ahmad Hassanein, 15 years old, were also killed in the attack.”

THE FACTS

Salah Abu Hassanein WAS NOT a spokesman for the al-Quds Brigades. He was a senior terror operative, a Commander in the terror organization. He headed the Palestinian Islamic Jihad, al-Quds Brigades, “military media”. He was a prominent leader of the Palestinian Islamic Jihad terror movement.

PALESTINIAN ISLAMIC JIHAD, DESIGNATED A U.S. FOREIGN TERRORIST ORGANIZATION (FTO)

U.S. DEPTARTMENT OF STATE, SIX STEP PROCESS FOR DESIGNATING FOREIGN TERRORIST ORGANIZATIONS

THE U.S. DESIGNATED FOREIGN TERRORIST ORGANIZATION, PALESTINIAN ISLAMIC JIHAD

Center on Terrorism and Counterterrorism at the FOREIGN POLICY RESEARCH INSTITUTE

CLICK ‘HOME’ TO RETURN TO GALLERY

HOME