*************************
MAHMOUD MOHAMMAD FAYYAD, ONE OF 29 PALESTINIAN ISLAMIC JIHAD, AL-QUDS BRIGADES TERROR OPERATIVES ON THE ORIGINAL HUMANIZE PALESTINE WEBSITE
The original Humanize Palestine websites were created as a memorial for martyred Palestinian terror operatives.
To view photographs of the 29 Palestinian Islamic Jihad, al-Quds Brigades terror operatives found on the Humanize Palestine websites’ photo gallery, click HERE
لمشاهدة صور النشطاء الإرهابيين في الجهاد الإسلامي وسرايا القدس وعددهم 29 والذين تم العثور عليهم في معرض صور مواقع أنسنة فلسطين ، انقر هنا.
*************************
THE ORIGINAL HUMANIZE PALESTINE NARRATIVE:
Memorializing Palestinian Terrorists
IN MEMORY: MAHMOUD MOHAMMAD FAYYAD
Click HERE to view original Humanize Palestine Werbsite (Use Back Arrow to Return)
Mahmoud Mohammad Fayyad, 25 years old, was killed on Friday, July 18, 2014 by an Israeli airstrike in Khan Younis.
Source: IMEMC
THE MEMORIALIZATION OF A PALESTINIAN TERRORIST
2 THOUGHTS ON “IN MEMORY: MAHMOUD MOHAMMAD FAYYAD”
- JANE ROSSITER-SMITH August 2, 2014 at 2:54 am REPLYMahmoud, so young and full of hope, your life cut short so tragically.Sincere condolences to your family and friends.JaneLiked by 1 person
- SKYWALKERSTORYTELLER August 2, 2014 at 7:15 pm REPLYMay he rest in peace. Om mani padme hum
*************************
THE FACTUALLY CORRECT NARRATIVE:
Identifying Palestinian Terrorists
PALESTINIAN ISLAMIC JIHAD, AL-QUDS BRIGADES* TERRORIST: MAHMOUD MOHAMMAD FAYYAD
*The al-Quds Brigades is the military wing of Palestinian Islamic Jihad, a U.S. designated Foreign Terrorist Organization
MARTYR AL-QASSAMI*: MAHMOUD MOHAMMAD FAYYAD
*Qassami: An Izz al-Din al-Qassam Brigades soldier or fighter. The al-Qassam Brigades is the military wing of Hamas. A Qassami is a terror operative.
FAYYAD’S FORMER AFFILIATION, IZZ AL-DIN AL-QASSAM BRIGADES
MEIR AMIT INTELLIGENCE AND TERRORISM INFORMATION CENTER
“Formerly served in the Izz al-Din al-Qassam Brigades“
FACEBOOK*
(*Facebook page is no longer available, may have expired or only visible to a private audience. The screen grabs below were taken from an archived file of the Facebook page before it expired or went private.)
SCREEN GRABS
صفحة الشهيد المجاهد:محمود محمد فياض – أبوعمر
The page of the martyr fighter: Mahmoud Muhammad Fayyad – Abu Omar
FAYYAD’S AL-QUDS BRIGADES AFFILIATION
AL-QUDS BRIGADES WEBSITE
Click HERE to view al-Quds Brigades, Saraya al-Quds website, Fayyad webpage
الشهيد المجاهد محمود محمد فياض: عندما يرتقي العظماء !
الأحد 22 مارس 2015
شارك
الإعلام الحربي _ خاص
“إن كانوا يهددونا بالموت فيا مرحبا بالشهادة، لكننا نرى توفيق الله لنا في الميدان، فأنعم بقومٍ حوصروا من إخوانهم وعدوهم ، فغلقت عليهم الأبواب كلها، إلا باب رب الأسباب، ليأتي النصر من المسبب لا من الأسباب”، كانت تلك الكلمات آخر رسالة كتبها شهيدنا المجاهد محمود محمد فياض ابن سرايا القدس الذراع العسكري لحركة الجهاد الإسلامي في فلسطين قبل استشهاده صباح يوم الجمعة الموافق 18/7/ 2014م، في العشر الأواخر من شهر رمضان الفضيل.
الطيب الخلوق
تقول والدته الحاجة أم ماهر لـ”الإعلام الحربي” التي كانت في ضيافتنا بمنزلها في بلدة القرارة شمال شرق محافظة خان يونس:” الله يرضى عليه ويتقبله مع الشهداء والصديقين، كان (رحمه الله) عازف عن الدنيا وعاشق للشهادة في سبيل الله “.
وتضيف بصوت حمل بين نبراته معاني العز والافتخار:” محمد كان ينتظر بفارغ الصبر بدء العدوان البري الاخير ليثأر للأطفال والنساء والشيوخ والشباب وللثكلى والأرامل من هذا العدو المتغطرس الجبان”.
وأكملت حديثها ودموعها ترتسم على محياها قائلةً:” أنا كما كل أم تخاف على أبنائها، وتخشى من تلك اللحظة التي قد تفقدهم فيها، ولكن العدو الصهيوني الذي استشرى في عدوانه وقتله لشعبنا أطفال وشيوخ ونساء ورجال، جعلني كما كل أم فلسطينية لديها مجاهد أن تشد من أزره ليكبح جماح هذا العدو اليهودي المتغطرس”، مؤكدةً أنَّ فلسطين تستحق منَّا جميعاً تقديم الغالي والنفيس من أجل تحريرها، وإنقاذ شعبها من المذبحة الصهيونية التي يتعرضون لها على مرأى ومسمع من العالم أجمع.
وأشادت الوالدة الصابرة بما كان يتمتع به الشهيد من صفات حميدة ومحبة الجميع له، وتدينه وإخلاصه وطيبة قلبه وهدوئه، وبره لها ولوالده، ووصله لرحمه، ومعاملته الحسنة مع الجيران.
وتذكرت أم ماهر عديد المواقف والأحاديث التي كانت تدور بينها وبين نجلها محمود ، قائلةً بصوت حزين: ” كنت كما كل أم أحدثه عن اللحظة التي سأبحث له عن العروس التي سأزوجه بها، لكن قلبه وروحه كانت متعلقة بالشهادة واللحاق بركب الشهداء من أصدقائه الذين سبقوه”، سائلة عز وجل أن يكرم نزله ويسكنه الفردوس الأعلى ويرزقها ووالده وإخوانه ومحبيه الصبر والسلوان.
الأخ الحنون
بدوره تحدث أحمد أخ الشهيد عن الصفات التي كان يتمتع بها “محمود” من أخلاق وطيب معاملة، وعلاقته الطيبة بالجميع، مشيراً إلى عمق العلاقة التي كانت تربطه بشقيقه دون سائر أشقائه، والتي كان عنوانها الود والاحترام المتبادل.
وأكمل حديثه قائلاً :”كان (رحمه الله) عطوفًا على أهلي وإخوتي يقدم كل ما يملك من أجل أن نعيش عيشة كريمة رغم أنه يصغرنا كثيراً في السن وكان شاب في مقتبل العمر، ويعتمد عليه والدي في عمله “، مؤكداً على أنهم سيفتقدونه كثيراً في المنزل والحارة والمسجد لمكانته العالية بينهم.
أما شقيقه عرفة فتحدث عن الجانب الإيماني للشهيد، قائلاً :” كان محمود من احرص ما عرفت في حياتي على طاعة الله، فكان إذا حان وقت الصلاة وهو يعمل على سيارتي الأجرة، يوقفها ويدخل إلى اقرب مسجد للصلاة فيه”، لافتاً إلى انه لا زال يشعر بوجود شقيقه محمود بينهم في البيت والمسجد وفي كل مكان كان يجمعهم ببعضهم البعض.
ميلاده ونشأته
الجدير ذكره أن ميلاد شهيدنا المجاهد محمود محمد فياض “أبو أسيد” أبصر النور في شهر فبراير لعام 1990م، فكان ميلاده مصدر بشر وسرور لأسرته التي تتكون من والديه وخمسة أشقاء وخمسة شقيقات، وكان ترتيبه الأخير في الأبناء.
ودرس شهيدنا مراحل تعليمه الأساسي الابتدائي والإعدادي في مدرسة “ابن النفيس”، ثم انتقل لدراسة المرحلة الثانوية في مدرسة القرارة للبنين والتي اجتازها بتفوق، ثم التحق بكلية الدراسات الإسلامية بجامعة القدس المفتوحة، لكنه لم يكمل دراسته الجامعية.
مشواره الجهادي
انتمى شهيدنا محمود لحركة الجهاد الإسلامي في فلسطين، في سن مبكر حيث كان من الشباب الملتزمين الفاعلين في كافة الأنشطة والمجالات الحركية، كما كان من رواد مسجدي “خالد بن الوليد” و “بدر”.
وعُرف عن الشهيد تعمقه في العمل الحركي بدءاً من العمل الطلابي ضمن الرابطة الإسلامية الإطار الطلابي لحركة الجهاد، وصولاً إلى إمارة الأسر الحركية، ومتابعة عمل الشعب في منطقته، عدا عن عمله في جمع التبرعات لبناء المساجد.
ثم كان انضمام شهيدنا محمود لصفوف سرايا القدس الذراع العسكري لحركة الجهاد الإسلامي في فلسطين، في أواخر عام 2006م، حيث تلقى في تلك الفترة دورة عسكرية شاملة، اهلته للجهاد على الثغور مرابطاً حيث عمل ضمن وحدة الكمائن المتقدمة بمنطقة القرارة، ولكن عشق شهيدنا للشهادة دفعه للطلب من قادته ضمه لوحدة المغاوير التابعة لسرايا القدس، وكان له ذلك حيث تلقى عدة دورات ومهارات متخصصة أهلته للعمل ضمن تلك المجموعة العسكرية الموكلة بتنفيذ المهمات الخاصة والصعبة.
ويسجل لشهيدنا المشاركة في عملية التصدي لقوة صهيونية خاصة حاولت الدخول الى قطاع غزة في 9/4/2008، عبر بوابة “سريج”، فاشتبك شهيدنا وإخوانه المجاهدين من سرايا القدس وكتائب القسام، مع تلك الوحدة، الأمر الذي أدى لوقوع إصابات مؤكدة في صفوف تلك الوحدة الصهيونية، لكن العدو الصهيوني كعادته أخفى خسائره، واعترف بمقتل جندي صهيوني وإصابة آخرين، واستشهاد محمد فايز شامية من كتائب القسام، ويقول احد رفاق الشهيد في سرايا القدس، أبو عبد الله، أن الشهيد أخفى خبر مشاركته في العملية في ذلك الوقت عن الجميع، ولم يكشف هذا الأمر إلا بعد سنوات لعدد محدود من إخوانه المجاهدين، مشيداً بما كان يتمتع به الشهيد من سرية وكتمان ورغبة في ابتغاء الأجر من الله.
وشارك الشهيد محمود في التصدي للتوغلات الصهيونية شرق القرارة وغيرها من المناطق الفلسطينية، مبيناً أن الشهيد كان يقف على رأس مجموعة ضمن وحدة الإسناد المسئولة عن قصف المغتصبات الصهيونية والمواقع العسكرية المحيطة بغلاف قطاع غزة بصواريخ الـ “107”.
وتميز شهيدنا محمود بشجاعته وجرأته وإقدامه على الشهادة في سبيل الله، حيث كان ينتظرها بفارغ الصبر، حتى كان أمر الله في العشر الأواخر من شهر رمضان وفي فجر يوم الجمعة.
رحيل الزهور
وارتقى الشهيد محمود محمد فياض (23) عامًا من سكان بلدة القرارة شمال شرق محافظة خان يونس جنوب قطاع غزة، إثر قصف صهيوني استهدفه فجر يوم الجمعة الموافق 18/7/2014م ، ومجموعة من المجاهدين أثناء تنفيذهم لمهمة جهادية في معركة “البنيان المرصوص”، أسفر عن استشهاده واحد المارة من سكان منطقته، وإصابة اثنين من المجاهدين.
وتقول والدته أم ماهر التي اضطرت كما الكثير من العائلات الفلسطينية القاطنة في المناطق القريبة من المناطق الحدودية ترك منازلها والنزوح من شدة القصف العشوائي إلى داخل المحافظة لدى أحد العائلات الفلسطينية :” أنها تلقت خبر استشهاد نجلها كالصاعقة التي هزت كيانها، لكنها كتمت حزنها الشديد، مرددةً كلمات الحمد والثناء لله على فضله ومنته الذي أكرم فلذة كبدها الشهادة التي كان يتمناها ويسعى لها سعيها”.
وأضافت بصوت حزين :” الحمد لله الذي أكرمني برؤية وجهه الذي كان يشع نوراً رغم شظايا الصاروخ الصهيوني لم تدع في جسده مكان إلا اخترقته”، مؤكدةً أن العديد من أصدقاء الشهيد حدثوها عن سماع نجلها ينطق بالشهادة أكثر من مرة قبل استشهاده.
PARTIAL ENGLISH TRANSLATION
The departure of flowers
The martyr Mahmoud Mohammed Fayyad( 23) a year of residents of the town of Al-Qarara northeast of Khan Younis governorate in the southern Gaza Strip, following a Zionist bombardment targeting him at dawn on Friday, July 18, 2014, and a group of mujahedeen while carrying out a jihad mission in the battle of “Al-Bunyan al-Marsois”, resulting in the martyrdom of one passer-by residents of his area, injuring two mujahideen.
His mother, Um Maher, who, like many Palestinian families living in areas near the border areas, had to leave their homes and flee from the intensity of indiscriminate shelling into the governorate of a Palestinian family: She received the news of her son’s martyrdom as a thunderbolt that shook her being, but she kept her deep sorrow, echoing the words of praise and praise to God for his bounty and his death, which honored the pleasure of her liver, the testimony he wished for and sought to seek her.”
She added in a sad voice: ” “Thank God, who honored me by seeing his face, which was shining a light despite the fragments of the Zionist rocket, left no place in his body but penetrated it,” she said, adding that many of the martyr’s friends told her about hearing her son say martyrdom more than once before his martyrdom.
PATENTLY FALSE NARRATIVE, ORIGINAL HUMANIZE PALESTINE WEBSITE
ORIGINAL HUMANIZE PALESTINE WEBSITE
“Mahmoud Mohammad Fayyad … was killed on Friday, July 18, 2014 by an Israeli airstrike in Khan Younis.”
THE FACTS
Material facts concerning the incident not reported, rendering the original Humanize Palestine website narrative false. Mahmoud Mohammad Fayyad was targeted and killed when he was with a group of terror combatants who were engaged in combat carrying out a jihad mission.
CREATING FALSE NARRATIVES WITH PHOTOGRAPHS
The original Humanize Palestine website routinely did this, the photographs of the Palestinian ‘martyrs’ on their website concealed their terror organization affiliation. Mahmoud Mohammad Fayyad was an example of this.
Below are two photographs of Fayyad, side by side, for comparison:
The photograph of Fayyad on the left is how Fayyad is portrayed on the original Humanize Palestine website, his terror organization affiliation concealed, 25 years old, killed on Friday, July 18, 2014 by an Israeli airstrike in Khan Younis.
The photograph on the right is who Fayyad truthfully was, a terror operative combatant. This is the Fayyad who appears on the al-Quds Brigades website, the Fayyad who was killed following a Zionist bombardment targeting him at dawn on Friday, July 18, 2014, and a group of mujahedeen while carrying out a jihad mission.
U.S. DEPARTMENT OF JUSTICE SEIZURE
The original Humanize Palestine website memorialized al-Qassam Brigades terror operatives, Mahmoud Mohammad Fayyad, a former member, was one example. In their own words, they honored the deceased terror operatives as martyrs by bringing them back to life through their pictures, stories, art, and poetry.
Now the victims of these terror operatives have been honored. The U.S. Department of Justice has seized al-Qassam Brigades assets, funds and websites, used to finance their terror campaigns. The monies will be directed to the United States Victims of State Sponsored Terrorism Fund.
To read about the United States’ largest-ever seizure of cryptocurrency in the terrorism context, click HERE.